أبواب مقتضبة نسبيّاً في الغالب ، وأمّا الأبواب التفصيلية التي تشكّل المحتوى العام للكتاب فهي عبارة عن :
ـ الباب الرابع (ص ٥٧ ـ ١١١) : ما روي في أنّ الأئمّة إثنا عشر إماماً وأنّهم من الله وباختياره.
وفي ختام هذا الباب تمّ نقل عدد من الروايات من طرق العامّة في إثبات عدد الأئمّة عليهمالسلام ـ اثني عشر إماماً ـ ، كما تعرّض إلى ذكر عبارة من التوراة فيها أسماء الأئمّة باللغة العبرية.
ـ الباب السادس (ص ١١٦ ـ ١٢٧) : تناول فيه روايات الأئمّة الإثني عشر من طرق العامّة ، ويبدو أنّه أضيف بعد تأليف الكتاب (١).
ـ الباب العاشر (ص ١٤٠ ـ ١٩٤) : ما روي في غيبة الإمام المنتظر [وهو (٢)] الثاني عشر.
ـ الباب الثالث عشر (ص ٢١٢ ـ ٢٤٧) : ما روي [جاء خ. ل (٣)] في صفته [صفات القائم عليهالسلام ، خ. ل] وسيرته وفعله [وفي أصحابه وما
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) ولذلك لم يرد هذا الباب في بعض النسخ الأخرى. وفي وسط هذا الباب وفي ص ١١٩ بالتحديد نطالع هذا العنوان أيضاً (ما رواه جابر بن سمرة ... بعد ما في الأصل ...). وهذه العبارة تشير إلى إلحاق وضمّ هذا الباب بعد الفراغ من تأليف الكتاب. فقد نقلت روايات جابر بن سمرة قبل ذلك في ص ١٠٣ ـ ١٠٤ (رقم : ٣١ ـ ٣٣) ، ص ١٠٦ (رقم : ٣٦) ، ص ١٠٧ (رقم : ٣٨).
(٢) تمّ إضافته من النسخة الموجودة في مكتبة الإمام الرضا عليهالسلام والتي سوف نتناول وصفها فيما بعد.
(٣) تمّ إضافته من النسخة الرضوية.