باطنا ) رتبه على مقدمه في أن العقل هو الرسول الباطن بامداد الشرع ثم مائدتين في كل منهما أثمار في أسرار العبادات وأسرار المعاملات إلى آخر الديات ، والحق به خاتمة في تعيين الفرقة الناجية الإمامية الاثني عشرية أول الخاتمة ( أحمد لمن حبه سراج حشاء المطرقين ) وقال في أول الكتاب ( قد كتب في بيان تلك الأسرار جمع من العلماء والعرفاء مثل الشيخ زين الدين الشهيد والفاضل البحراني والعارف الكاشاني والكامل الغزالي ) رأيت نسخه عصر المؤلف وهي موقوفة الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية وهي بخط المير يوسف ، فرغ من الكتابة في (١٠٧٥) في حياة المؤلف وأطرأه كثيرا ووصفه بشيخ الإسلام ، وذكر أنه كتبه بأمر الميرزا عبد الله بعد إطرائه الكثير له ، ونسخه أخرى أيضا في المشهد الرضوي كانت في مكتبة المولى المحدث الشيخ عباس القمي رحمهالله.
( ٦٥ : ثمرة الفؤاد ) للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي الذي توفي بلكهنو ودفن بالحسينية ، للسيد دلدار علي في (١٢٥٩) ترجمه في نجوم السماء في ( ص ـ ٣٩٥ ) وذكر له هذا الكتاب في كشف الحجب قال أوله ( أحمد الله على جزيل نواله وأصلي على رسوله محمد وآله .. هذه الرسالة المسماة بـ « ثمرة الفؤاد » صنفتها لتحقيق مسألة أصعب من خرط القتاد وهي ترجيح الإجماع المنقول بخبر واحد من المجتهدين العدول على الشهرة المحققة أو العكس عند التعارض على قواعد الأصول ) ألفه بكرمانشاه وفرغ منه أوائل سنة (١٢٣٥).
( ٦٦ : الثمرة المرضية ) في بعض الرسالات الفارابية ، مجموعة من رسائل أبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى (٣٣٩) طبع في ليدن في ( ١٨٨٩ م ) في ( ١١٨ ص ) ذكره في معجم المطبوعات العربية في ( ص ـ ١٤٢٥ ).
( ٦٧ : ثمرة النبوة ) أو ( الزهراء ) في تاريخ أحوال الصديقة الطاهرة سلام الله عليها ، للسيد نياز حسين العابدي الهندي ، طبع في حيدرآباد دكن.
( ٦٨ : الثناء العاطر ) على أهل البيت الطاهر ، قصيدة طويلة لامية تقرب من مائة بيت للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن الحضرمي صاحب الإسعاف وتحفه المحقق والتنوير وغيرها مما مر ، والثناء هذا مدرج في ديوانه المطبوع.
( ٦٩ : ثناء المعصومين ) عليهمالسلام في إنشاء التحية والصلاة والسلام عليهم وذكر بعض