تمّ شرح الأرقام : ٢٢(١) و ١٩(٢) و ٢٥(٣) ومن الفهرس ، وبذلك يظهر الاختلاف الواضح بين ترتيب الفهرس وترتيب الأبحاث التفصيلية.
وقد ورد شرح الأقسام السبعة من الآيات القرآنية الموجودة في بداية الفهرس في شرح الأبحاث ضمن الأرقام : ٢٧(٤) و ٢٨ و ٢٩ و ٣٠ و ٣١ و ٣٢(٥) و ٣٣(٦).
__________________
(١) المصدر أعلاه ، ص١١ ـ ٢٦.
(٢) المصدر أعلاه ، ص٢٦.
(٣) المصدر أعلاه ، ص٢٦ ـ ٢٨.
(٤) القسم الأوّل من الأقسام السبعة : أمر لم يبيّن تحت هذا العنوان ، ولكن توضيح فرائض (البحار ج٩٣ ، ص٦٢ ـ ٦٥) يمكن أن نعدّه شرحاً لهذا القسم.
(٥) المصدر أعلاه ص٦٥ ـ ٦١٨.
(٦) نذكر هنا العناوين التي تمّ شرحها في تفسير النعماني على ترتيب وأرقام الصفحات في بحار الأنوار ، ج ٩٣ ، ثمّ نشير إلى رقم ذكرها في الفهرست : ١ ـ الناسخ والمنسوخ (ص ٦ ـ ١١) ، وفي هامشها سُئل الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام عن أوّل سورة نزلت في مكّة ، وأوّل سورة نزلت في المدينة المنوّرة ، وأجاب الإمام عن ذلك؟ (الفهرست ، رقم ٨) ، ٢ ـ المحكم والمتشابه (ص ١١ ـ ٣٢ ،؟ رقم ٩) ، ٣ ـ الخاصّ والعامّ (ص ٢٣ ،؟ رقم ١٠) ، ٤ ـ ما ظاهره العموم ومعناه الخصوص (ص ٢٣ ـ ٢٥ ، لم يرد في الفهرست على هذه الشاكلة) ، ٥ ـ ما لفظه خصوص ومعناه عموم (ص ٢٥ و ٢٦ ، لم يرد في الفهرست على هذه الشاكلة) ، ٦ ـ ما لفظه ماض ومعناه مستقبل (ص ٢٦ ،؟ رقم ٢٢) ، ٧ ـ ما نزل بلفظ العموم ولا يراد به غيره (ص ٢٦ ،؟ رقم ١٩) ، ٨ ـ ما حُرّف من كتاب الله (ص ٢٦ ـ ٢٨ ،؟ رقم ٢٥) ، ٩ و ١٠ ـ الآية التي نصفها منسوخ ونصفها متروك بحاله لم ينسخ ، وما جاء به من الرخصة بعد العزيمة ، ص ٢٨ ،؟ الأرقام ٣٠ و ٣٣ وكذلك رقم ١٢) ، ١١ ـ الرخصة التي هي الإطلاق بعد النهي (ص ٢٨ ، لم يرد في الفهرست) ، ١٢ ـ الرخصة التي ظاهرها خلاف باطنها (ص ٢٩ ،؟ رقم