ولي حاشية على المعالم : في الأصول أولى وثانية (غير تامّة).
ورسالة في النحو مثل لمحة الأعراب : كتبتها لولدي مير سيّد علي.
ولي حواشي على حاشية الملا عبد الله اليزدي الحائري على تهذيب المنطق.
ومنها : كتاب الإبانة عن كتب الخزانة : أعني خزانة كتبي ، وهو كتاب نفيس يشتمل على مقدّمة نفيسة ذكرتُ فيها ما رُوِي في مدح الكتب وما قيل في مدحها وحسن جمعها بما لا يوجد جمعه في غيره ، وذكرت أسماء العلوم التي اشتملت الخزانة على المصنّفات فيها على ترتيب الحروف الهجائية ، ثمّ ذكرت كلّ علم منها ، وسرّدتُ المصنّفات التي في الخزانة في ذيله إلى آخر الكتاب ، وغير ذلك ممّا لا يحضرني ذكره(١) ، فليرويا عنّي كلّ ما خرج منّي في قالب التصنيف أدام الله جلّ جلاله لهما التوفيق للعلم والعمل ولا ينساني من صالح الدعاء في مظانّ الاستجابة ، وأوصيهما بما أوصاني به مشايخي قدسسرهم من التحرّج في الفتوى والتورّع فيها مهما أمكن ، وملازمة طريقة الاحتياط لأنّها سبيل النجاة ، ودوام المراقبة لله تعالى ، وإدامة المحاسبة للنفس عند غروب الشمس في كلّ يوم ، وشدة المزاولة لكتب الحديث والاستقامة
__________________
(١) فمن مؤلّفاته المطبوعة غير المذكورة : ١ ـ تكملة أمل الآمل في ستّة مجلّدات ، و ٢ ـ الإجازة الكبيرة للعلاّمة الشيخ آقا بزرگ الطهراني صاحب الذريعة و ٣ ـ ردّ فتاوى الوهابيين ، و ٤ ـ ذكرى ذوي النُهى في حرمة حلق اللّحى ، و ٥ ـ وفيات الأعلام من الشيعة الكرام ، و ٦ ـ تأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام ، و ٧ ـ الشيعة وعلوم الإسلام ، و ٨ ـ نزهة أهل الحرمين في عمارة المشهدين.