غير واضح ، وأنّ احتمال وقوع التحريف فيها يبدو احتمالاً وجيهاً).
رقم ٤٧ ـ ردّ على من أثبت الرؤية. في (تفسير القمّي ، ج ١ ، ص ٢٠ ، جاء بدلاً من هذا العنوان ، عنوان : الرد على من أنكر الرؤية).
رقم ٥٢ ـ الردّ على من زعم أنّ الله عزّ وجل لا يعلم الشي حتّى يكون.
رقم ٥٣ ـ ردّ على من لم يعلم الفرق بين المشيئة والإرادة والقدرة في مواضع.
رقم ٥٤ ـ معرفة ما خاطب الله عزّ وجلّ به الأئمّة والمؤمنين.
رقم ٥٥ ـ أخبار خروج القائم منّا عجّل الله فرجه.
رقم ٥٧ ـ أخبار الأنبياء وشرائعهم وهلاك أممهم.
رقم ٥٨ ـ ما بيّن الله تعالى في مغازي النبيّ(صلى الله عليه وآله) وحروبه وفضائل أوصيائه ، وما يتعلّق بذلك ويتّصل به.
علماً أنّه من الممكن أن يكون المؤلّف قد اعتبر بعض هذه العناوين ـ من قبيل : (أخبار الأنبياء) ـ غنيّة عن الشرح والتوضيح ، بيد أنّ أغلب العناوين المتقدّمة تحتاج إلى شرح ، من هنا يحتمل بشكل كبير أن يكون شرح هذه العناوين قد سقط من النسخة الموجودة لتفسير النعماني.
ومن الجدير بالذكر أنّ هناك عناوين أخرى في الفهرس لم يرد شرحها في التفسير ، ولكن ربّما كان سبب عدم ذكرها عائداً إلى الاكتفاء بشرح العناوين المماثلة لها ، من قبيل الرقم (١٣ و ١٤) من الفهرس : (الحلال والحرام ، والفرائض والأحكام) ، والرقم (١) من الفهرس : (الأمر) ، إذ تمّ توضيحها إلى حدٍّ ما ضمن الشرح المتعلّق بالفرائض (رقم ٥٦ من الفهرس =