يَقُولُ يَا
لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (٢٤) فَيَوْمَئِذٍ
لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (٢٥) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ
(٢٦) يَا
أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي
إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً (٢٨) فَادْخُلِي
فِي عِبَادِي (٢٩) وَادْخُلِي
جَنَّتِي (٣٠)
|
سُورَةُ الْبَلَدِ |
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
لَا أُقْسِمُ
بِهَـٰذَا الْبَلَدِ (١)
وَأَنتَ حِلٌّ بِهَـٰذَا
الْبَلَدِ (٢) وَوَالِدٍ
وَمَا وَلَدَ (٣) لَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ (٤)
أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ (٥) يَقُولُ
أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا (٦)
أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ
(٧) أَلَمْ
نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ (٨)
وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
(٩) وَهَدَيْنَاهُ
النَّجْدَيْنِ (١٠) فَلَا
اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (١١) وَمَا
أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (١٢) فَكُّ رَقَبَةٍ
(١٣) أَوْ
إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيمًا
ذَا مَقْرَبَةٍ (١٥) أَوْ
مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (١٦) ثُمَّ
كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ (١٧) أُولَـٰئِكَ
أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (١٨) وَالَّذِينَ
كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ
(١٩) عَلَيْهِمْ
نَارٌ مُّؤْصَدَةٌ (٢٠)
|
سُورَةُ الشَمْسِ |
|