|
سُورَةُ التِّينِ |
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ (١) وَطُورِ
سِينِينَ (٢) وَهَـٰذَا
الْبَلَدِ الْأَمِينِ (٣) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي
أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (٤) ثُمَّ
رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (٥) إِلَّا
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
(٦) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ
(٧) أَلَيْسَ
اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (٨)
|
سُورَةُ العَلَقِ |
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (١) خَلَقَ
الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (٢)
اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (٣) الَّذِي
عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (٤) عَلَّمَ
الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (٥)
كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَىٰ (٦)
أَن رَّآهُ اسْتَغْنَىٰ
(٧) إِنَّ
إِلَىٰ رَبِّكَ الرُّجْعَىٰ (٨)
أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَىٰ (٩) عَبْدًا
إِذَا صَلَّىٰ (١٠) أَرَأَيْتَ
إِن كَانَ عَلَى الْهُدَىٰ (١١) أَوْ
أَمَرَ بِالتَّقْوَىٰ (١٢) أَرَأَيْتَ
إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (١٣) أَلَمْ
يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ (١٤) كَلَّا
لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (١٥) نَاصِيَةٍ
كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (١٦) فَلْيَدْعُ
نَادِيَهُ (١٧) سَنَدْعُ
الزَّبَانِيَةَ (١٨) كَلَّا
لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب @ (١٩)