نظرة سريعة في نسخة المرحوم البهاري(١) :
__________________
(١) فيما يلي ننقل عناوين فصول هذه الرسالة عن هذه النسخة ، على النحو الآتي :
فأمّا الترغيب ... فأمّا الترهيب ... ومثل الجدل ... (ورقة ١ / ١) ، وأمّا القصص فإنّه ينقسم ثلاثة أقسام : منها ما كان قبل النبيّ(صلى الله عليه وآله) ، ومنها ما كان في عصره ، ومنها ما حكى الله جلّ وعزّ عمّا يكون بعده ، فأمّا ما مضى ... (ورقة ٢ / ١) ، وأمّا الذي كان في عصر النبيّ(صلى الله عليه وآله) ... وأمّا قصص ما يكون بعد النبيّ(صلى الله عليه وآله) ... فأمّا المثل ... ، وهو على أربعة أوجه ، ومنه ما تأويله في تنزيله ، ومنه ما تأويله مع تنزيله ، ومنها ما تأويله قبل تنزيله ، ومنها ما تأويله بعد تنزيله ، فأمّا الذي تأويله في تنزيله ... (ورقة ١ / ٢) ، وأمّا الذي تأويله مع تنزيله ... (ورقة ٢ / ٢) ، وأمّا الذي تأويله قبل تنزيله ... (ورقة ١ / ٣) ، وأمّا الذي تأويله بعد تنزيله ... (ورقة ٢ / ٧) ، باب الناسخ والمنسوخ (ورقة ١ / ٨) ، باب المحكم والمتشابه ، فأمّا المحكم والمتشابه ... (ورقة ١ / ١٠) ، فأمّا المحكم ... (ورقة ٢ / ١٠) ، وأمّا المتشابه ... (ورقة ١ / ١١) ، وأمّا الخاصّ والعام فإنّ الآية ربّما كان لفظه لفظ العموم ومعناه معنى الخصوص ، ومنه ما كان لفظه لفظ العموم (ورقة ٢ / ١٤) ، ومعناه معنى العموم ، ومنه ما كان لفظه لفظ الخصوص ، ومعناه معنى العموم ، فأمّا ما معناه معنى الخصوص ولفظه لفظ العموم ... (ورقة ١ / ١٥) ، ومنه (في الحاشية : أمّا ظ) ما لفظه لفظ العموم ومعناه معنى الخصوص ... وأمّا لفظه الخصوص ومعناه معنى العموم ... (ورقة ٢ / ١٥) ، باب التحريف في الآيات التي هي خلاف ما أنزل الله عزّ وجلّ ممّا رواه مشايخنا عن العلماء من آل محمّد : (ورقة ١ / ١٦) ، باب تأليف القرآن وإنّه على غير ما أنزل الله عزّ وجلّ (ورقة ٢ / ١٨) ، ورد هذان البابان في بحار الأنوار ، ج ٩٢ ، ص ٦٠ ـ ٧٣) ، وفي القرآن احتجاج الله على الملحدين الذين عدلوا عن التوحيد ... (ورقة ١ / ٢٢) ، وممّا احتجّ الله على عبدة الأوثان .. (ورقة ٢ / ٢٢) ، وممّا احتجّ الله على من قال بالإثنين ... (ورقة ١ / ٢٣) ، وما احتجّ به جلّ ذكره على أهل الدهر ... (ورقة ١ / ٢٣) ، وفي القرآن أشياء قد ذكرها الله حكايات قوم قالوها فنزل القرآن بهذا على لفظ الخبر وهي حكايات ... (ورقة ٢ / ٢٣) ، وقد احتجّ رسول الله(صلى الله عليه وآله)على النصارى ... (ورقة ٢ / ٢٣) ، قد بيّن