بعض أحوال المختار عن الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة(١).
أماني الأديب في اختصار مغني اللبيب ؛ ألّفه سنة (١٣١٩هـ)(٢).
الأنوار الساطعة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة المعروفة ؛ رأيت الجزء الأوّل منه بخطّه ، أوّله : (الحمد لله الذي احتجب عن عارفيه بنور جماله) شرع فيه ثاني جمادى الأولى سنة (١٣٦١ هـ) وفرغ من جزئه الثاني ١٠ جمادى الثانية من نفس السنة ، وفيه قصيدته في مدح الأمير ورثاء الحسين عليهماالسلام التي سمّاها بـ : القصيدة العلوية الحسينية وأوّلها :
بولاك قد أقررت مذ قالوا بلى |
|
وولا سواك أجبت بلا ولا |
إلى تمام نيف ومائتي بيت ، وآخرها :
فعليك صلّى الله ما حاد حدا |
|
بولاك قد أقررت مذ قالوا بلى(٣). |
أهبة المعاد في المبدأ والمعاد(٤).
البضاعة المزجاة ، في الأخلاق والمواعظ والسير ؛ في ثلاثة أجزاء في كلّ منها مائة وعشرون مجلساً ، طبع منها الجزء الأوّل في النجف الأشرف ، المطبعة المرتضوية سنة (١٣٥٣هـ)(٥).
__________________
(١) الذريعة ٢/١٢١
(٢) الذريعة ٢/٢٤٥.
(٣) الذريعة ٢٦/٦١ ، علي في الكتاب والسنّة والأدب ٥/١٣٨.
(٤) الذريعة ٢/٤٨٢.
(٥) الذريعة ٣/١٢٧ ، معجم المطبوعات النجفية ١٠٧ ، الأعلام ٦/١٢٨.