آثاره(١) :
لم أهدف إلى استقصاء مؤلّفات الشيخ رحمهالله ، وهي تنيف على الخمسين كتاباً(٢) ، وفي شعراء الغري ومعارف الرجال إلى ستّ وستّين مؤلَّفاً(٣) ، وإنّما آليت ذكر ما نبّه عليه الشيخ محسن آغا بزرك في الذريعة ، وهي على النحو الآتي :
الإنذار في قطع الأعذار ، في الإمامة(٤).
أدلّة الأحكام في شرح شرائع الإسلام ؛ خرج منه كتاب الطهارة والصلاة بخطّ مؤلّفه العلاّمة رحمهالله (٥).
الأربعون حديثاً ؛ المطبوع سنة (١٣٥٣هـ)(٦).
إزالة الغواشي في مدارك الحواشي ؛ ألّفه سنة (١٣٣٠هـ) ؛ والحواشي هي ما قيّدها العلاّمة الفقيه السيّد محمّد كاظم الطباطبائي اليزدي النجفي من فتاواه على هوامش التبصرة للعلاّمة الحلّي(٧).
أصدق المقال في علمي الدراية والرجال ؛ نقل الفاضل الأردوبادي
__________________
(١) هذا ما أحصيته من كتاب الذريعة وغيره ، فضمير المتكلّم له رحمهالله.
(٢) ينظر : الأعلام ٦/١٢٨.
(٣) شعراء الغري ٨/٤٠١ ـ ٤٠٣ ، معارف الرجال ٢/٢٨٧ ـ ٢٨٨.
(٤) ينظر : معارف الرجال ٢/٢٨٨ ، شعراء الغري ٨/٤٠٣.
(٥) الذريعة ١/٤٠٢.
(٦) الذريعة ١/٤١٦.
(٧) الذريعة ١/٥٢٩.