وإنّي المتطفّل على موائد الأدب ، أدعوا أدباء العرب وشعراءها عامّة ، كما أدعو وأحثّ الشعراء والأدباء من أبناء طائفتي خاصّة أن يتوجّهوا إلى كتاب الله وأن يأخذوا هذا المقال بعين الاعتبار ويدرسوا الأمر بكلّ حصافة وبما أحاطوا به من الأمر خبراً ليلمسوا من قريب هذا الإعجاز الذي فاق كلّ إنجاز.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم السيد محمّد علي نجل السيّد راضي الحكيم
صبيحة يوم الأربعاء / جمادى الآخرة سنة ١٤٣٩ هـ
مدينة قم المقدّسة