التعامل مع المخطوطة الأحسائية ، والتنوّع الذي حظيت به طوال تاريخها ، وما سقناه لا يمثّل إلاّ نماذج جمعناها من هنا وهناك لنعطي القارئ تصوّر عن طبيعة وتنوّع التقييدات الأحسائية ، وإنّ الموضوع يحتاج إلى جهد أكبر ، وتعمّق أكثر من خلال البحث والتحقيق في دلالاتها ومعانيها المختلفة من قبل المهتمّين والمختصّين في مجال المخطوطات والتراث ، أرجو أنّي وفّقت في خلق تصوّر عام وحقّقت الغرض المنشود من هذه الدراسة.