وفي النور التاسع استنهض صاحب الزمان (ع) وأطرى مناقبه ، إلى قوله :
إمام الهدى حتى
متى أنت غائب |
|
فمن علينا يا
أبانا بأوبة |
إلى قوله :
طلنا وطال
الانتظار فجد لنا |
|
بربك يا قطب
الوجود بلقية |
إلى قوله :
فعجل لنا حتى
نراك فلذة |
|
المحب لقي
محبوبه بعد غيبة |
وترجم الناظم في الجزء الثاني من الدرر الكامنة في ( ص ٢٣٤ ) بما لفظه : عامر بن عامر البصري ، رأيت له تصنيفا في التصوف ، ذكر أنه ألفه (٧٣١) أقول والظاهر أن مراده هذه القصيدة ثم إنها طبعت في دمشق في (١٣٦٧) وعليها تعليقات الشيخ عبد القادر المغربي.
( ٥ : ذات البيان ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيون المغربي المتوفى بمصر (٣٦٣) رد فيه على ابن قتيبة كما ذكر في مقدمه طبع كتابه الهمة ـ ص ١١ بقلم الدكتور محمد كامل حسين نقلا عن كتاب المرشد إلى أدب الإسماعيلية تأليف أيوانوف المستشرق الروسي.
( ٦ : ذات الفرائد ) في الكيمياء لمؤيد الدين الحسين بن على الأصفهاني الشهير بالطغرائي المتوفى (٥١٥) ذكره في كشف الظنون.
( ٧ : ذات المحنة ) منظومة في ثورة أبي يزيد مخلد بن كيداد الخارجي ، للقاضي نعمان المصري المذكور آنفا ذكر أيضا في الصفحة المذكورة من كشف الظنون.
( ٨ : ذات المنن ) أيضا منظومة في بعض حوادث وقعت للخليفة الفاطمي المعز أيضا للقاضي نعمان المذكور كما في الصفحة المذكورة.
( ٩ : رسالة ذات يقين ) في أصول الدين وفروعه ، طبع في الهند باسم السلطان محمد واجد علي شاه ، وبإمضاء السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي.
( ١٠ : الذاتية ) رسالة في تحقيق الذات ، للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد بن علي الحسيني الهمداني المتوفى (٧٨٦) ترجمه في مجالس المؤمنين ـ ص ٣٠١ وأورد جملة من دلائل تشيعه نقلا عن خلاصة المناقب بنور الدين جعفر البدخشي وترجمه في الرياض مصرحا بتشيعه رأيت نسخه منه في ( مكتبة الخوانساري ) وهو مرتب على فصول أولها [ فصل أول در حضرت ذاتيه وبعض مراتب كلية ].
( الذباحة وأحكامها ) مر بعنوان إزاحة الارتياب عن حرمة ذبائح أهل الكتاب في