السور في القرآن الكريم و ترتيب آياتها.
(٢)استقصينا و أوردنا-قدر الامكان-جميع احاديث المعصومين عليهم السّلام،و عند اختلاف المعصوم عليه السّلام أوردنا نصوص الاحاديث و ان تشابهت فيما بينها،في سعي لاغناء المراجع بكل ما قد يكون بحاجة اليه.
(٣)و عند إعدادنا لفهرس الآثار راعينا استقصاء الاخبار الواردة عن افعال المعصومين عليهم السّلام و تقريراتهم،و كذا ما روي من الاخبار غير المصرحة بنسبتها الى المعصوم عليه السّلام،و التي يحكي ظاهرها عن صدورها عنه عليه السّلام كاخبار الصدوق في المقنع مثلا.
(٤)عمدنا في فهرس الاعلام الى احالة جميع الكنى و الالقاب الواردة الى الاسماء الصريحة لاصحابها-ما قدرنا عليه-مع الاشارة الى ذلك في الموارد المحالة.
(٥)و أمّا في فهرس المصادر،فقد ابتغينا من خلاله تقديم خدمة اضافية للباحثين و المحققين،و تقديم مادة ميسّرة لهم،حيث أوضحنا من خلاله كيفية استفادة المؤلّف رحمه اللّه من مصادر كتابه،فلفقدان البعض من المصادر التي اعتمدها المؤلّف في حياته،و لاعتماده ايضا على النقل من بعض المصادر الوسيطة دون المصدر مباشرة و غير ذلك،دفعنا هذا الأمر الى تبويب هذه الكتب وفقا لكيفية هذا الاستخدام،حيث رمزنا لها بالرموز التالية:
*رمزنا الى مصادر المؤلف بالحرف«م».
*رمزنا الى مصادر المؤلف التي نقل عنها مباشرة بالحرف«ش».
*رمزنا الى المصادر التي نقل عنها بالواسطة بالحرف«س».
*رمزنا الى مصادر التحقيق بالحرف«ت».
فعندما نلحق اي اسم لكتاب بالحرفين«م،ش»-مثلا-فان ذلك