[١٥٦١]
٥٤٢ ـ أحمد بن محمّد بن شمس الدين بن فهد
الأسدي الحلّي رحمه اللّه (*)
[الترجمة :]
ولقبه : جمال الدين ، وكنيته : أبو العبّاس (١). من سكنة الحلّة السيفية (٢).
__________________
حصيلة البحث
المعنون ليس له ذكر في المعاجم الرجاليّة فهو مهمل.
(*)
مصادر الترجمة
روضات الجنّات ٧١/١ برقم ١٧ ، لؤلؤة البحرين : ١٥٧ ، تكملة الرجال ١٤٤/١ ، منتهى المقال : ٣٩ الطبعة الحجريّة [الطبعة المحقّقة ٣٠٣/١ ، برقم (٢٠٥)] ، مستدرك وسائل الشيعة ٤٣٥/٣ [الطبعة المحقّقة ٢٠ (٢) ٢٩٢/ ـ ٢٩٣] ، مجالس المؤمنين ٣٢٨/٢ ، رجال السيّد بحر العلوم ١٠٧/٢ ، أنوار البدرين : ٣٩٧ برقم ٣ ، قصص العلماء : ٢٣٣ ، سفينة البحار ٣٨٧/٢ ، أمل الآمل ٢١/٢ برقم ٥٠ ، ملخّص المقال في قسم الصحاح ، رياض العلماء ٦٤/١ ، مقابيس الأنوار : ١٨ ، معجم المؤلّفين ٦٣/٢ ، ريحانة الأدب ١٠٩/٦ ، إيضاح المكنون ٩٥/٢ ، نامه دانشوران ٣٧١/١ ، نخبة المقال : ١٢.
(١) قال في روضات الجنّات ٧١/١ برقم ١٧ ، الشيخ العالم العارف الملي ، وكاشف أسرار الفضائل بالفهم الجبلي ، جمال الدين أبو العبّاس ، أحمد بن شمس الدين محمّد بن فهد الأسدي الحلّي الساكن بالحلّة السيفية والحائر الشريف حيّا وميتا ..
وقد أخذ المؤلّف قدّس سرّه الترجمة من روضات الجنّات مع اختلاف في بعض الألفاظ.
(٢) في مجلّة معهد المخطوطات العربية ١٥٢/٣ في وصف نسخة من كتاب عدّة الداعي ونجاح الساعي للمترجم قال ما نصّه : .. مكتوب في المدرسة الزينبية بالحلّة سنة ٨١٣ وأخيرا سكن الحائر الحسيني بكربلاء وبها توفّي.
فإنّ الحلّة توصف ب : السيفية ، فتفطّن.