طهران المتوفى بها (١٣٠٩) تاريخها ( ٢٧ شوال ١٢٦٥ ) رأيتها عند أحفاد المجاز.
( ٨٦ : رسالة في إجازته ) لميرزا أحمد بن محسن الفيضي من أحفاد الفيض الكاشاني والمتوفى بالنجف (١٢٨٦) رأيتها في مجموعة تقريراته لدرسه عند السيد نصر الله ( التقوي ) بطهران.
( ٨٧ : رسالة في إجازته ) للشيخ المولى محمد جواد بن المولى محمد حسن الأصفهاني أولها بعد الخطبة [ فإن ولدنا وقرة أعيننا ومعتمدنا التقي النقي والمهذب الصفي الذكي الألمعي ذا الصفات الملكوتية والسجايا اللاهوتية المحروس برب العباد جناب الآخوند ملا محمد جواد سلمه الله وأبقاه ، قد قرأ علينا مدة من الزمان وسمعنا كلامه في جملة من المسائل ، فحققنا وظهر لنا أنه ممن اختاره الله تعالى علما للشيعة وكهفا للشريعة ، فوهبه الملكة القدسية والمنحة الربانية المسماة بملكة الاجتهاد مقرونة بالرشاد والسداد فهو حينئذ مقبول الفتوى نافذ الحكم والراد عليه راد على الله ورسوله والأئمة الميامين الطيبين الطاهرين ] رأيتها بخط المجيز وخاتمة : [ لا إله الا الله الملك الحق المبين حسن محمد ] و [ محمد حسن ] عند ولد المجاز الشيخ علي محمد نزيل النجف أخيرا وهو أكبر من أخيه الميرزا محمد علي الشهير بشاه آبادي ، نزيل طهران والمتوفى في صفر (١٣٦٩).
( ٨٨ : رسالة في إجازة ) أخرى ) منه له في الرواية أولها [ الحمد لله الذي رفع منازل الرجال بشرف الرواية ] ذكر فيها أن المجاز ابن الحاج محمد حسن الأصفهاني وذكر من مشايخه السيد محمد جواد صاحب مفتاح الكرامة وتاريخها عاشر ذي القعدة (١٢٦٥) وهي ليست بخط المجيز لكن في آخرها خاتمية المذكورين ، وكتب أيضا بخطه وخاتمة شهادته بصحة ترجمه المجاز لرسالة نجاه العباد بالفارسية وأذن في العمل بها رأيتها عند الشيخ علي محمد بن المولى محمد جواد المجاز وأخ الشيخ محمد علي المعروف بالشاه آبادي.
( ٨٩ : رسالة في إجازة ) العلامة الحلي ) الحسن بن يوسف ، للسيد صدر الدين محمد الأول أبو إبراهيم الدشتكي وتاريخ الإجازة ( ١٠ ج ١ ـ ٧٢٤ ) رأيتها في موقوفة مدرسة ( البروجردي بالنجف ) وهو جد الصدر الثالث محمد المقتول (٩٠٣) ابن غياث الدين منصور بن صدر الدين الثاني بن إبراهيم بن الصدر الأول ( المجاز هذا ) ابن