التبريزي في سنة ١٣٥٤ أهداه إلى العلامة الشيخ محمد السماوي وهو كتب عنه نسخه بخطه ووهب نسخه الأميني لنا.
( ١٤٨٨ : شرح القصيدة البائية ) من شذور الذهب. للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، وهو في الكيمياء كما ذكره في فهرس كتبه.
( ١٤٨٩ : شرح قصيدة بانت سعاد ) لكعب بن زهير في مدح النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أولها
بانت سعاد فقلبي
اليوم متبول |
|
متيم إثرها لم
يفد مكبول |
والشرح للسيد جمال الدين عبد الله بن محمد الحسيني الفارسي المعروف بنقره كار المتوفى سنة ٧٧٦ شارح الشافية وغيرها ، أوله : ( الحمد لله رب العالمين في السراء والضراء .. ) ذكره كشف الظنون. ومر ( الجوهر الوقاد في شرح بانت سعاد ) ويأتي شرح قصيدة كعب بن زهير.
( ١٤٩٠ : شرح قصيدة بانت سعاد ) للمولى لطف علي بن أحمد بن لطف علي التبريزي وهو سمي جده لطف علي وتوفي هو وأخواه العالمان جعفر ورضا بين أيام قلائل سنة ١٢٦٢ في حياة أبيهم أوله : ( الحمد لله المحمود بكل لسان على توالي نعمه العظام .. ) فرغ منه سنة ١٢٤٥ ، رأيت منه نسخه عند السماوي وأخرى عند الأردوبادي وطبع مع ( السامي في الأسامي ) سنة ١٢٧٤.
( ١٤٩١ : شرح قصيدة بانت سعاد ) للمولى علي بن سلطان محمد القاري المعروف المتوفى سنة ١٠١٤ أوله : ( الحمد لله الذي خلق السعداء .. ) وآخره : ( وصلى الله على محمد وآله ) في خمسين ورقة. في المكتبة الرضوية.
( شرح قصيدة بانت سعاد ) بلغة أردو ، للسيد مظاهر حسن الأمروهي مدرس تاج المدارس بها. مر باسمه ( البردة ) في ج ٣ ص ٨٤.
( ١٤٩٢ : شرح قصيدة بانت سعاد ) بالفارسية. رأيته عند السيد محمد تقي بن السيد محمد شفيع الكازروني نزيل أبو شهر.
( ١٤٩٣ : شرح قصيدة بحر العلوم ) رأيته عند السيد محمد علي هبة الدين