منه كما في فهرسها ، ونسخه من شرح قصيدة البستي مخرومة الأول عند السيد آقا التستري لا أدري أنه هذا الشرح أو شرح ذي النون بن أحمد السرماري المتوفى سنة ٦٧٧ المذكور في كشف الظنون ومع هذا الشرح شرح قصيدة عماد الدين الأصفهاني ناقصا وعلى الشرحين حواش للمولى المحقق أمين الملة والدين الشرفشاهي والنسخة عتيقة بخط قديم وفي هامشها من نظم بدر الدين الجاجرمي ترجمه كل بيت ببيت فارسي وقد نظمها للسلطان بهاء الدولة محمود بن السلطان. وجاري عماد الدين الأصفهاني هذه القصيدة بقصيدة على رويها أولها :
إطاعة النفس
للرحمن عصيان |
|
فالنفس في صورة
الإنسان شيطان |
وهو صاحب الديوان الذي فيه أزهار الفراديس وأذناب الطواويس وهو أبو عبد الله محمد بن محمد الكاتب الأصفهاني المتوفى سنة ٥٩٧ ولهذه القصيدة أيضا شرح يأتي.
( ١٥٠٣ : شرح قصيدة البستي ) فارسي وصف الشارح نفسه في أوله بقوله : ( چون فقير حقير مقصر بتقصير أصغر العباد جرما وأكثرهم جرما.
آن كه نعت نبى
ومدح ولى |
|
بعبارات واضحات
وجلى |
گويد از صدق نيت
وإخلاص |
|
أفقر خلق عادل
بن علي |
توجد نسخه منه في مكتبة التقوي بطهران تاريخ الكتابة سنة ٩٠٢.
( ١٥٠٤ : شرح القصيدة التأويلية ) لبعض الفضلاء المعاصرين لناظمها المولى عباس العباس آبادي ، وللمولى محمد أمين بن عبد الفتاح الطبسي ديباجة هذا الشرح أوردها في كتابه گلدسته انديشه الذي فرغ منه سنة ١٠٨٣.
( ١٥٠٥ : شرح القصيدة الجيلانية ) اللامية في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام وهي في سبعة وستين بيتا للشيخ محمد علي الحزين. وهو علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ وهو فارسي شرح فيه لغات البيت ثم ترجمه البيت بالفارسية ، ذكر في أوله : إني رأيت الناس يمدحون