سنة ١٣٥١ والمدفون في الصحن الغروي في محاذي مقبرة الشيخ النائيني يوجد عند ولده الشيخ عبد المحسن بالنجف.
( ٦٣ : غاية المأمول في علم الأصول ) للشيخ جعفر كاشف الغطاء بن خضر الجناحي النجفي المتوفى ١٢٢٧ نسبه إليه تلميذه الشيخ محمد بن يونس الشويهي في براهين العقول المؤلف في ١٢٢٩ وعده من الكتب الأصولية الموجودة عنده وقت تأليف البراهين أقول وهو موجود عند الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ المصنف وهو تمام مباحث الأصول في مجلد كبير ، في أوله فهرس مطالبه ، لكنه كثير الغلط ، وكأنه من أوائل تصانيفه ، كما كتب على ظهر النسخة ويأتي للمؤلف : غاية المراد القواعد الستة عشر كاشف الغطاء عن معائب عدو العلماء.
( ٦٤ : غاية المأمول في كشف معضلات الأصول ) هو في أصول الفقه في مجلدين ضخمين. لميرزا موسى بن ميرزا جعفر بن ميرزا أحمد التبريزي مؤلف أوثق الوسائل المتوفى ١٣٠٧ كتبه من تقرير بحث أستاذه السيد حسين الكوه كمري. يوجد عند السيد ميرزا محمد باقر القاضي التبريزي نسختان منه ، بعض أجزاء أحدهما بخط المؤلف ، وعلى الأخرى تملكه. ومجلده الأول بخطه وعلى ظهره تقريظ أستاذه الكوه كمري ، يوجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم.
( ٦٥ : غاية المأمول من علم الأصول ) في مجلدين أولها في مباحث الألفاظ إلى آخر المطلق والمقيد في ٥٠٤ ص ، فرغ منه في ١٣٧٢ والثاني في الأدلة العقلية والأصول العملية إلى آخر الاستصحاب ، ثم التعادل والتراجيح والاجتهاد والتقليد. فرغ منه في ١٣٦٩ في ٤٣٧ ص للشيخ محمد تقي بن عبد الرسول بن شريف آل صاحب الجواهر المولود في ١٣٤١. كلها تقرير بحث أستاذه السيد أبي القاسم الخوئي.
( غاية المبادىء ) في الأصول. موجود في ( الرضوية ) لعله غاية البادي كما مر فراجعه.
( ٦٦ : غاية المراد في أحكام الجهاد ) للشيخ جعفر كاشف الغطاء. مؤلف « غاية المأمول المذكور آنفا. كتبه بالتماس عباس ميرزا ابن الفتح علي شاه. نسخه منه في ( الرضوية ) كتابته في ١٢٢٧ ووقفه في ١٢٦١. أوله : [ حمد المالك أدغم بقدرته كل متكبر جاحد .. ] وفي نسخه ( سپهسالار ) أنه قد يسمى الحسام البتار في قتال