( ١٩٩٨ : ديوان ذبيح أصفهاني ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٩ ) إنه كان منزويا ، وأورد شعره ، ومنها هائية مع رديف تو فرنگى وتخلصه فيه ذبيحي وهي :
از قتل ذبيحى
مكن انديشه كه عيسى |
|
خواهد زخدا عذر
گناه تو فرنگى |
ومنها تاريخه لبناء مزار الإمام زادة في (١٠٧٢) وتخلصه فيه ذبيح وهي :
لبيك زنان ذبيح
تاريخش گفت : |
|
اين كعبه صفا
يافته از إبراهيم ١٠٧٢ |
ولعله الذي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) بعنوان إسماعيل ذبيح.
( ديوان ذبيحي أصفهاني ) راجع ذبيح أصفهاني.
( ١٩٩٩ : ديوان ذبيحي أفشار ) وهو النواب إسماعيل ميرزا من أحفاد نادر شاه. كان خطاطا بالنسخ الجيد ، أحضره الشاه من خراسان إلى طهران ، وبعد مدة سكن كرمان في حماية واليها إبراهيم خان قاجار ، ثم سكن مدة بأصفهان ومدح منوچهر خان معتمد الدولة بقصائد أوردها بهار في المدائح.
( ٢٠٠٠ : ديوان ذبيحي يزدي ) واسمه إسماعيل ، كان ماهرا في الأسطرلاب والعلوم الغريبة ، وكان منشيا لحسن غبغب حاكم يزد وبأمره نظم مثنوي نرگس دان وتاريخ نظمه [ نرگس دان ذبيحي ١١١٥ ] وله مثنوي نظمه في جلوس الشاه سلطان حسين الصفوي في (١١٠٥) كل مصرع منه تاريخ. هذا ما ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٨٩ ) مع أغلاط ، وقال مات في (١١٥٠) ودفن بصفة قبلي ميدان شاه القديم جنب العباسية. ولكن بقائه إلى هذا التاريخ بعيد.
( ٢٠٠١ : ديوان ذرة ) واسمه عابد سلطان. نسخه منه كتبت (١٣٠٢) عند ( الملك ) تحت رقم (٥٥٦٢) وأظنه بخط الناظم وقد كتب في آخر فصل غزله بخط إسماعيل بن علي أكبر آجودان باشى توپخانه : أنه اشترى النسخة من ولد الناظم وهي تقرب من ( ٣٠٠٠ بيت ).
( ٢٠٠٢ : ديوان ذرة أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمد باقر المجلسي. سكن بخرم آباد بعد محاصرة أصفهان وسقوطه بيد الأفاغنة. ومات بخرم آباد في رمضان (١١٣٧) كذا ترجمه وأورد شعره في ( تغ ـ ص ٥٣ ) وفي ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة مغلوطا. ولكن المولى عبد الله هو ابن المولى محمد تقي المجلسي الأول ( المتوفى ١٠٧٠ ) كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٩٤ ) وفي نجوم السماء ـ ص ١٣٠.