ابن نجم الدين بهادر ثاقب. تلمذ في الأدب الفارسي على المنشي محمد مهدي جهان آبادي وفي الأردوية على نوازش اللكهنوي. أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٧ ) وقد طبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها.
( ديوان ذو القدر ) واسمه الميرزا محسن وذو القدر في مصطلح الأتراك بمعنى الذي لا يخطي في رمي السهام ، كذا ذكره معاصره لودي في مرآت الخيال المؤلف (١١٠٢) في ( ص ٣٠٤ ) وأورد له غزلا تخلصه فيه ذو القدر ويبعدان يكون متحدا مع أنسي أصفهاني معاصر شفائي ( المتوفى ١٠٣٧ ).
( ٢٠١٢ : ديوان ذوقي أردستاني ) واسمه ملا علي شاه. أورد شعره في نر ٩ ـ ص ٢٧٥ ) و ( تش ـ ص ١٧٦ ) وذكر ديوانه. وكذا في ( ض ـ ص ١٢٥ ) و ( تغ ـ ص ٥٣ ) و ( حسيني ص ١٢٦ ) وكان بينه وبين الحكيم شفائي مهاجاة. ومات بأصفهان (١٠٤٥).
( ٢٠١٣ : ديوان ذوقي أصفهاني ) واسمه أبو القاسم طبع ديوانه بطهران على الحجر في (١٣٣٦) في ( ٣٢٩ ص ) مع مقدمه لكاظم غمگين ، قال فيه إنه كان يمدح شعاع السلطنة ونظام السلطنة. ومات ١٢ محرم ١٣٣٦ ذوقي ما بجنان شد پويان.
( ٢٠١٤ : ديوان ذوقي تنكابني أو شعره ) وهو ضياء الدين محمد مهدي بن داود المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٥ ).
( ٢٠١٥ : ديوان ذوقي بسطامى خراساني ) اسمه الميرزا فتح الله ، وكان يدعي أن أصله من بني عامر ، نزل بعض أجداده إلى بسطام وكانوا من ولاتها وذهب برهة إلى شيراز ، وحصلت بينه وبين مؤلف مجمع الفصحاء صحبة أكيدة هناك. ثم في عصر السلطان محمد شاه نزل إلى طهران ـ وهكذا مؤلف مجمع الفصحاء ـ وكان حيا بها في ( نيف وسبعين ومائتين وألف ) وتوفي بعد ذلك. ثم أورد جملة من أشعاره. وقال في المدائح إنه مهر في العروض والقافية والخط الشكسته وجاء من شيراز إلى أصفهان ومدح منوچهر خان.
( ٢٠١٦ : ديوان ذوقي توني أو شعره ) عده في ( روشن ـ ص ٢٢٩ ) من شعراء القرن العاشر ، وقال مات ٩٧٥.
( ٢٠١٧ : ديوان ذوقي سمرقندي ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٢٨ ) وذكر أنه ترقى أمره في أيام قل أحمد خان فصار ملك الشعراء له ، ونظم باسمه منظومة ناز ونياز على بحر