( ٣٧٤٦ : مسكن الفؤاد ) من خوف سراية الطاعون بالاشتداد ، فارسي في علاج الطاعون ، للميرزا محمد تقي المدعو بحاج بابا الشيرازي ، الملقب بملك الأطباء طبع في حياته مع بعض رسائل أخرى له في ١٢٨٣ وتوفي بعده بقليل.
( ٣٧٤٧ : مسكن الفؤاد ) عند فقد الأحبة والأولاد ، للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد ، كتبه بعد فوت ولده محمد في رجب سنة أربع وخمسين وتسعمائة ، مرتبا على مقدمه وأبواب وخاتمة ، أول الأبواب في الإعواض عن فوت الولد ، وثانيها في الصبر ، وثالثها في الرضا ، ورابعها في البكاء. أوله : [ الحمد لله الذي قضى بالفناء والزوال على جميع عباده ]. طبع بإيران ونسخه خط تلميذ المصنف المقروء عليه مع خط المصنف بالإجازة للكاتب ، موجودة في كتب مولانا الآخوند المولى محمد حسين القمشه إي النجفي الكبير ، وفي آخره التعزية المنقولة عن التتمات والمهمات للسيد بن طاوس ، ومر في حرف التاء تسلية الأحزان وتسلية الفؤاد وتسلية الحزين وتسلية القلوب الحزينة.
( ٣٧٤٨ : مسكن الفؤاد ) في روايات المبدأ والمعاد ، للسيد الأجل عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي ، المتوفى سنة اثنين وأربعين ومائتين وألف ، وهو في ثمانية آلاف بيت.
( ٣٧٤٩ : مسكن القلوب ) عند فقد المحبوب ، فارسي ذكر بعض أحفاده أنه عربي فراجع ، لآية الله دلدار علي بن السيد محمد معين النصيرآبادي ، المتوفى سنة خمس وثلاثين ومائتين وألف ، كتبه بعد فوت ولده السيد محمد مهدي سنة إحدى وثلاثين ومائتين وألف. أوله : [ الحمد لله الذي تفرد بالقدم ووسم كل شيء ما عداه بالفناء والعدم ].
(مسگر نامه ) لتائب التبريزي ، مر في ( ١٩ : ٢٩٥ ).
( ٣٧٥٠ : المسلسل بالآباء ) مختصر في شرح خمسة أحاديث مسلسلة بالآباء التي يرويها السيد علي خان المدني عن آبائه عن النبي (ص) ، للسيد صدر الدين علي خان بن نظام الدين أحمد الحسيني المدني الشيرازي المتوفى سنة ١١٢٠ ، قال فيه