أنت والأئمة من بعدك ]. إلى آخر الحديث.
( ٣٧٥٤ : مسلك أحبة العباد ) في شرح قصيدة الحبيب عبد الله الحداد ، للسيد أبي بكر بن علي مصلح اليماني الذي فرغ من كتابه أنس النفوس سنة ١٢٨١ ذكر في بعض تقريظاته.
(مسلك الأفهام ) في علم الكلام ، للشيخ الأجل محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب عوالي اللآلي والحاشية عليه تسمى بـ « النور المنجي » كما يأتي صرح به في إجازته الكبيرة للشيخ محمد بن صالح الغروي في سنة ٨٩٦ ، وألفه قبل عوده من مكة إلى العراق في ٨٩٤ ، وقد مر بعنوان مسالك الأفهام للتعبير به أيضا ، وهو موجود في مكتبة راجه فيض آبادي ماري ٣ ، ولما جمع بينه وبين حاشيته وبين فوائد أخرى سمى الجميع بالمجلي المطبوع.
( ٣٧٥٥ : مسلك الإمامية ) في الأصول الاعتقادية فارسي ، للسيد المعاصر الميرزا محمود الشهير بالمعلم ابن الميرزا سلطان علي خان بن عبد الوهاب بن الميرزا حسين خان حاكم تستر المتوفى سنة ١٢٢٥ ابن الميرزا عبد الله بن الميرزا محمد شاه مير بن الميرزا عبد الله بن المير سيد علي الثاني المرعشي التستري ولد في سنة ١٢٨٦ بسط فيه القول في معجزات الأئمة وفي مباحث المعاد وذكر خصوصيات المحشر ، وفرغ منه ١٣٢٠.
( ٣٧٥٦ : المسلك الجامعة ) في شرح ألفية الشهيد ، للشيخ محمد بن عبد الحسين بن معن البغدادي أصلا والخوارزمي مولدا ومسكنا ، سلك فيه مسلك الاستدلال أوله : [ الحمد لله الذي جعل التكليف وسيلة للمكلف إلى تحصيل الثواب وذريعة له إلى نيل أعلى ما ينتهي إليه الإخوان من أولي الألباب ].
( ٣٧٥٧ : مسلك الذهاب إلى رب الأرباب ) رسالة في آداب السلوك ، للسيد الجليل الحاج سيد محمد علي بن الحاج ميرزا محمد الحسيني الشاه عبد العظيمي ، طبعت في سنة ١٣٣٠ ، وتوفي في شهر رمضان سنة ١٣٣٤.
( ٣٧٥٨ : مسلك الذهاب إلى رب الأرباب ) فارسي في الأخلاق والمواعظ مرتب على اثني عشر مقاما ، أيضا للحاج سيد محمد علي المذكور ، طبع جزئه الأول سنة ١٣٢٧.