عند السيد محمد سبط أخي الحاج سيد حسين الكوه كمري دامت بركاته راجعه ، فإن على ظهر النسخة بخط كاتبها أنه تصنيف آية الله العلامة الحلي لكن ليس في الكتاب اسمه. أوله : [ الحمد لله العظيم الشأن القوي السلطان ذي النعم والإحسان والكرم والامتنان ـ إلى قوله : فهذا كتاب مشتمل على أسماء أئمة الهدى وتاريخ أعمارهم ـ إلى قوله :موسوم بالمستجاد من كتاب الإرشاد. باب ذكر الخبر عن أمير المؤمنين (ع) وانتهى جزئه الأول إلى آخر أحوال الأمير (ع) ، وآخره : تم الجزء الأول من كتاب الإرشاد إلى معرفة حجج الله على العباد. وأول الجزء الثاني باب في ذكر الإمام بعد أمير المؤمنين إلى أحوال الحجة المنتظر (ع) وفي آخره وافق الفراغ من تعليقة آخر نهار الاثنين رابع عشري ربيع الأول لسنة اثنين وثمانين وستمائة ، ثم ذكر الكاتب ما لفظه وحرر ذلك في حادي عشر صفر ختم بالخير والظفر لسنة اثنين وثمانين وتسعمائة نمقة أقل خدام أهل البيت أبو الخير محمود بن عيسى بن رفيع الإمامي سعدار كذا وصك خاتمة ( أبو الخير بن عيسى بن رفيع ) وكتب قريب الخاتم بلغ مقابلة وتصحيحا وعلى هوامش النسخة فوائد كثيره ورسائل يظهر منها أن الكاتب لهذه الفوائد في هذه النسخة كان من الأفاضل الأعلام.
( ٣٦٧٠ : مستحسن القراءات والشواذ ) للشيخ الأديب أبي عبد الله الحسين بن خالويه النحوي ساكن حلب ، المتوفى بها سنة سبعين وثلاثمائة ، ذكره النجاشي وعبر عنه السيوطي في البغية بكتاب القراءات.
( ٣٦٧١ : المستحسن ) في اللغة ، لأبي عمرو محمد بن عبد الواحد الزاهد الطبري وله فائت المستحسن أيضا ذكرهما في معجم الأدباء وله أسماء الشعراء كما مر.
( ٣٦٧٢ : المستخلص ) لحافظ الدين محمد بن محمد بن نصر البخاري ، الذي كان حيا في ٧١١. وهو في ترجمه اللغات القرآنية على ترتيب السور من الفاتحة ثم البقرة إلى سورة الناس ، وفيها القواعد الصرفية والنحوية حسب المناسبة للغة. يوجد منه نسخه في ( أياصوفيا ٤٦٦٤ مكرر ) كتابته ٧٥٧ عليها إجازة يذكر فيها اسم المؤلف