( ٥٧٢٣ : مقاليد الاخبار في المواعظ ) للمولى الحاج محمد شريف بن الرضا الشيرواني التبريزي ، صاحب مصابيح الوصول الذي ألفه ١٢٢٨ ونور الأنوار الذي استنسخ سنة ١٢٥٨ ، مذكور في آخر الصدف المشحون له المطبوع سنة ١٣١٤.
( ٥٧٢٤ : مقاليد الأصول وموازين العقول ) عناوينه : مقلاد ، مقلاد للميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري ، المتوفى قرب ١٣٠٠ ، رأيت منه قطعة في البراءة والاستصحاب عند الميرزا هادي الخراساني ، وكان من تقرير دروس أستاذه ، عين حد كل درس في الحاشية ، وقد شرع فيه ( ٢٠ ـ ج ٢ ـ ١٢٦٤ ) وفرغ منه ( ١٧ ع ٢ ـ ١٢٦٧ ) وبينهما ثلاث سنوات الأشهرين الا ثلاثة أيام ، وكتب عليه مشايخه إجازاتهم وتصديقاتهم لاجتهاده ، منهم الحاج ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري ، ومنهم الشيخ محمد حسين القزويني الحائري ، منهم الشيخ أبو تراب المدعو بميرزا آقا القزويني ، وتاريخ الأخير ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٢٧٩ ) ، وعد فيها من تصانيف المجاز مقاليد الأصول هذا المكتوب عليه الإجازات.
( ٥٧٢٥ : مقاليد الأظفار بالطاعات والنيل بالسعادات ) في الأدعية والأعمال المنتخبة من الكتب المعتبرة ، للميرزا علي أكبر الشريف بن محمد باقر العراقي الطهراني النجفي ، المتوفى بها ( ٢٨ صفر ١٣٧١ ) عن نيف وسبعين سنة ، وكان من تلاميذ آية الله الخراساني ، خرج منه مجلد بخط المؤلف ناقص الآخر ، مرتب على مقدمه وأبواب وخاتمة. أوله : [ الحمد لله الذي يحب الذين لا يستكبرون عن عبادته .. ]. فيه الأوراد والأذكار والأعواذ ، بيع بعد فوته في الهرج واشتراه تلميذ المؤلف الحاج السيد محمد باقر الدماوندي الطهراني وحمله معه إليها.
( ٥٧٢٦ : مقاليد الأفهام ومخازن الأحكام في شرح شرايع الإسلام ) لآقا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري ، تلميذ صاحب الضوابط ، ثم الحاج ميرزا علي نقي الطباطبائي ابن السيد حسن ابن السيد المجاهد الحائري الذي توفي سنة ١٢٨٩ ، رأيت مجلدا منه في القضاء والنكاح ، كتبه حين حضوره بحث أستاذه الأخير الطباطبائي. أول القضاء : [ الحمد لله الذي خلق العباد