كما مر في ذ ٢٠ : ١٩٠.
( ٢١٤ : الوجيز ) في التفسير. للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحلي الحسيني النجفي الكاظمي مـ ١٢٤٢ مختصر من تفسيره الجوهر الثمين ٥ : ٢٨٨ في ١٨٠٠٠ بيت تقريبا. أوله : [ الحمد لله الذي أنزل القرآن الكريم والفرقان الحكيم على النبي الحليم الذي هو على خلق عظيم .. ]. فرغ منه عشية الثلاثاء ٤ ج ١ ـ ١٢٣٩ ونسخه خط يده عند حفيده علي بن محمد بن علي بن الحسين بن عبد الله الشبر. ونسخه أخرى بخط نفس الكاتب وعليها خط صاحب الجواهر ، أيضا عند حفيد المؤلف المذكور وثالثة في مكتبة ( التقوي ) بطهران وقد تصدى السيد نصر الله صاحب هذه المكتبة بتصحيحه وطبعه في ١٣٥٢.
( ٢١٥ : الوجيز ) في التفسير. أخصر التفاسير الثلاثة البسيط والوسيط وهذه كلها لأبي الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي بن متويه الواحدي النيسابوري الساوجي الأصل مـ ج ٢ ـ ٤٦٨. روى فيه عن أستاذه أبي طاهر أحمد بن محمد بن محمش الزيادي سنة ٤٠٩. ترجم في الشذرات ٣ : ٣٣٠ ، وقال : إن الغزالي أخذ عنه أسماء كتبه الثلاثة. يوجد في مكتبة ( الملك ) نسخه تاريخ كتابتها ١١٣٨. ويوجد النصف الأول منه فقط بخط محمد ظهير بن محمد معصوم الأصفهاني ١١١١ في مكتبة مدرسة الملا باقر السبزواري بمشهد خراسان. وطبع على هامش التفسير المنير في مصر ١٣٠٥ ومر بعنوان مختصر التفاسير ذ ٤ : ٣١٩ و ٢٠ : ١٨٨.
( الوجيز ) في التفسير. اسمه مصباح ذ ٢١ : ١٠٥.
( ٢١٦ : الوجيز ) في الرجال. وهو ثالث ثلاثة كبيرها تسمى منهج المقال ٢٣ : ١٩٨ ووسيطها تلخيص الأقوال ٤ : ٤٢٠ و ٤٢٨ والوجيز هذا أصغر منهما. والثلاثة لميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الحسيني الأسترآبادي ، جاور بيت الله الحرام وتشرف بخدمة ولي الله. وهو أستاذ محمد أمين الأسترآبادي الأخبارى صاحب الفوائد المدنية ١٦ : ٣٥٨ مـ ١٠٢٦ كما في سلافة العصر لكن الموجود من الثلاثة هو الكبير والوسيط وبعد ما ظفرت بالصغير هذا.