عبد الرزاق المصري وقد أدلى السيد المؤلف الستار على مذهبه بتبديل اسم موطنه من أسدآباد ـ همدان إلى أسعدآباد ـ كابل وبذلك تجنب من التعصب الموجود في أذهان العامة ، فتمكن من تعميم الأفكار المتحررة الشيعية ففي حياة السيد انتشرت لأول مرة عند أهل السنة مسألة حرية الاجتهاد تلك النظرية الشيعية التي حرمها أهل الحديث قرونا ، ولكن المؤلف أخطأ في نظرته إلى الوحدة الإسلامية فكان يدافع عن بدعة الخلافة الظاهرية العثمانية ولعله لذلك خاب في مسعاه.
( ٢٩١ : وحدت حقيقية ونسبية ) في أقسام الوحدة في فصلين والنسخة عرفت في خطي فارسي ص ١٤٨٢.
( ٢٩٢ : وحدت عالم ومعلوم ) رسالة فارسية في الوحدة والكثرة لبابا أفضل الكاشاني ٩ : ١١٦ ط ضمن مصنفات بابا أفضل وعرف نسخها في خطي فارسي ص ٨٦٣.
( ٢٩٣ : وحدت ملي ) منظوم فارسي لعلي احتشامي ط بطهران ١٣١٢ ش في ٩٢ ص ٩ : ٧٦٢ وحدة الوجود بيان آخر لفلسفة النور السهروردية ٢٤ : النور وهي نوع من پانئيسم الهندية لأن السهروردي كان يقول باعتبارية الوجود وأصالة الماهية النورية فسميت نظريته فلسفة النور وقال صدرا الشيرازي بأصالة الوجود ذ ٢ : ١١٧ واتحاده مع النور ، فالماهية عنده اعتبارية وهي عبارة عن درجات الوجود الواحد ومر مرقاه الصعود ٢٠ : ٣١٣.
( ٢٩٤ : وحدت وجود ) لمحمد إسماعيل الخواجوئي الأصفهاني ابن الحسين المازندراني عرف نسخته في خطي فارسي ص ٨٦٤ ونسخه رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ).
( ٢٩٥ : وحدة الوجود ) لحسين بن إبراهيم التنكابني من أعاظم تلاميذ ملا صدرا ومن العشرة المبشرة منهم كما وصفوا به في الرياض أولها : [ الحمد لله الذي هو نور سماوات العقول والنفوس ] والنسخة في مجموعة بخط ياقوت بن