( وداد بشر ) فارسي لصغير الأصفهاني مر بعنوان مثنوي .. ١٩ : ٣٣١. ط بأصفهان.
( ٣٣١ : وداع با اسلحه ) أصله لإرنست همينگوى. والترجمة ( الفارسية ) لنجف دريابندي. ط. طهران ١٣٧٣ في ٣٣٨ ص ثم كرر طبعه.
( ٣٣٢ : ودائع الأسرار ) للشيخ عبد الرحيم بن عبد الحسين المولود بالحائر ١٢٩٤ ذكرها في آخر ملخص المقال له المطبوع ١٣٤٣ ذ ٢٢ : ٢١٤. انتزع منه قصتي سلامان وآبسال وحي بن يقظان ٨ : ٣٥ و ٣٧.
( ٣٣٣ : ودائع الأصول ) في أصول الفقه يقرب من القوانين المحكمة ١٧ : ٢٠٢ ألفه السيد مهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي. مـ بقرب النجف راجعا من الحج في ١٣٠٠ في مجلدين موجود في خزانة كتبه بالحلة.
( ٣٣٤ : ودائع الحكم في رد بدائع الحكم ) المذكور في ٣ : ٦٤ للفيلسوف المتأخر آقا علي الزنوزي مـ ١٧ قعدة ١٣٠٨ الذي بنا فيه على أصالة الوجود واعتبارية الماهيات تبعا للسبزواري والشيرازي وغيرهما من المتأخرين وخلافا للسهروردي والقدماء. فكتب البدائع هذا في الرد عليه وطبع في ١٣٧٧ في ١٢٦+ ٢١ ص. وهو تأليف الفيلسوف المعاصر محمد صالح بن فضل الله المازندراني الحائري المولد السمناني المسكن المعروف بالعلامة ٢٥ : ٥٩ اختار فيه رأي القدماء كابن سينا والخيام والسهروردي ( شيخ الإشراق ) والخواجة الطوسي وغيرهم من القول بأصالة الماهية واعتبارية الوجود. فشرح فيه رسالة للخيام في أصالة الماهية. وقال : إن دفع شبهة ابن كمونة ( وهو دليل الثنويين لإثبات المبدئين المتضادين ) لا يحتاج إلى الالتزام بأصالة الوجود بل يندفع بدليل الفرجة المنقول عن الإمام الصادق (ع) ٦ : ٢٤٨ و ١٣ : ٢٤ وقد عاضد المؤلف السمناني في هذا الفكرة المعاصر محمد رضا بن محمد تقي الأصفهاني الحائري في كتابه تنبيه الغافلين عن معرفة أجل أصول الدين المطبوع ١٣٧٩. ولكن أغلب معاصرينا يذهبون إلى أصالة الوجود ، كالشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء في الفردوس الأعلى ص ١٩٨.