أتنوي بقاء
الركب وهو رحيل |
|
ولا ظل يوما دام
ليس يزول |
تشيد دارا لست
فيها بساكن |
|
وتهدم بيتا أنت
فيه نزول |
شرحه مؤلف « أنوار الغياهب » في خمسة عناوين : الاول اللغة ، الثاني الاعراب ، الثالث البلاغة ، الرابع المعنى ، الخامس الاشارة. وله شرح قصيدة حسن بن راشد الموسوم بـ « غرر الفرائد » على هذا المنوال.
[٢٧٣]
( أنوار الحقائق ) للسيد الميرزا محمد باقر بن المولى باشي مؤلف « بحر الجواهر الخاقاني » أحال اليه في بحر الجواهر.
[٢٧٤]
( أنوار الحكمة ) في جمع كلمات الحكماء والعلماء في المواعظ والحكم والنصائح ، عناوينه « كلمة ـ كلمة » كلها بالفارسية. وآخره بعد التحميد والصلاة على محمد وآله الطاهرين الطيبين وانشأ تاريخه نظما :
از فضل حكيم
مبدع ابن نقش جديد |
|
زايد كانسان كه
يوسفى ميطلبيد |
بگذشته نه از
شهر ربيع الاول |
|
در نهصد ونوزده
باتمام رسيد |
والنسخة بخط السيد قلي غلام الملقب بسيرت كتبها في بلخ سنة ١١١٠ عند الشيخ محمد السماوي.
[٢٧٥]
( الأنوار الخمسة ) فارسي للمولى محمد بن محمد الشهير بالمقدس الزنجاني ، جعله ثالث مجلدات كتابه الموسوم بـ « مفتاح الجنة » في المناقب والمصائب المرتب أربعة أربعة ، فأراد أن يؤلف المناقب والمصائب خمسة خمسة فألف هذا الكتاب وسماه بأنوار الخمسة مرتبا على مقدمة وخمسة وعشرين مجلسا وخاتمة. وطبع بعد وفاته سنة ١٣١٢.
[٢٧٦]
( أنوار الرشاد في رد الاجتهاد ) الملقب بـ « منية الفحول في نقض الاصول » يأتي.
[٢٧٧]
( أنوار الرشاد في شرح نجاة العباد ) للسيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي بن السيد