« الحمد لله الذي احتجب عن عارفيه بنور جماله ». شرع فيه ثاني جمادى الاولى سنة ١٣٦١ وفرغ من جزئه الثاني ١٠ جمادى الثانية من نفس السنة. وفيه قصيدته في مدح الامير ورثاء الحسين عليهماالسلام التي سماها بـ « القصيدة العلوية الحسينية » وأولها :
بولاك قد أقررت
مذ قالوا بلى |
|
ولا سواك أجبت
بلا ولا |
الى تمام نيف ومائتي بيت ، وآخرها :
فعليك صلى الله
ما حاد حدى |
|
بولاك قد اقررت
مذ قالوا بلى |
[٢٨١]
( الانوار الشاهقة ) للمتكلم الحكيم المولى محمد بن علي رضا بن آقاجاني ، مرتب على مقدمة وعدة أنوار. أوله « الحمد لله الذي برز قلم ايجاد جميع الاشياء بالتفضل والاحسان هو في الكلام بلسان اهل العرفان ». موقوفة مدرسة السيد البروجردي.
ووالده المولى علي رضا مجاز عن الاسترابادي مؤلف الرجال سنة ١٠٦١ ، وله « شرح القبسات » للميرداماد.
[٢٨٢]
( الانوار الغرية ) عدة مجلدات في الفقه ، للسيد حسين بن محمد علي حفيد السيد زين الدين اسماعيل بن صالح الجزائري. نسخته عند السيد محمد حسين الفياض سبط المير عبد الصمد ساكن خلف آباد المتوفى سنة ١٢٧٢.
[٢٨٣]
( أنوار الغياهب في شرح أحوال الامام الغائب ) عليهالسلام ، خرج الى البياض مجلده الاول في سبعة أبواب ، الاول فى أخبار ولادته ١٣ حديثا وأسمائه وشمائله وحرمة تسميته ، الثاني الايات المؤلة به بحسب التفاسير ١٤٥ آية. وهو تأليف الشيخ حسن ابن المرحوم الشيخ محمد حسين بن المولى عبد المطلب التبريزى الاصل في محلة ( ويجويه ) مخفف « ويراميجوهم » المولود بسردرود سنة ١٣٠٦.
[٢٨٤]
( الانوار في رجال الشيعة ) ذكر عباس العزاوي في أول « تاريخ العراق » أنه موجود عنده وفيه ترجمة الغياثي المؤلف للتاريخ وعده من الشيعة.