جانب أبناء جلدته من قضاة وحكام : شوافع وأحناف.
نعم الأسف كلّه على الناشئة الجدد الذين وقعوا فرائس في أحابيل الدعاية الوهابية الّتي يقودها النظام السعودي ويغذيها بثروته الواسعة ، ويدعمها الاستعمار الغاشم لغاية إضعاف المسلمين بالخلافات وإشغالهم بقضايا ومسائل لا تمتّ إلى الحياة بصلة.
ولأجل ذلك نضع حياة الرجل وشخصيته أولا ، وآراء معاصريه ومن جاء بعده في القرون اللاحقة في حقه في ميزان النقد والقضاء ثانياً ، ثم نبحث عن آرائه وافكاره ونعرضها على الكتاب والسنة ثالثاً ، حتّى يتبين الحق ويظهر ، ويزهق الباطل.