الفصل السادس : في ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته.
الفصل السابع : في ذكر طول تعميره.
الفصل الثامن : في ذكر رواته ووكلائه.
الفصل التاسع : في ذكر توقيعاته.
الفصل العاشر : في ذكر من شاهده وحظي برؤيته.
الفصل الحادي عشر : في ذكر علامات ظهوره عليهالسلام.
الفصل الثاني عشر : في ذكر ما يكون في أيّامه عليهالسلام (١).
وقد أطلنا في وصف هذا الكتاب ومشخصاته لما له من علاقة بكتابنا هذا أعني « السلطان المفرّج عن أهل الإيمان » كما سيأتي.
٤ ـ إيضاح المصباح لأهل الصلاح :
وهو شرح للمصباح الصغير الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير ، وأكثره يتعلّق بالتراكيب العربية لكتاب المصباح ، وهو في مجلّدين موجودين في مكتبة آية الله العظمى السيّد شهاب الدين المرعشي النجفي ، برقم ٤٥٦٨ و ٨١٦٢ ، وكتب على الصفحة الاولى من المخطوطة أنّه ابتدأ بتأليفه في الحضرة الكاظميّة الجواديّة سنة ٧٨٤ ه (٢).
٥ ـ تبيان انحراف صاحب الكشّاف :
صرّح المؤلّف في أوائل كتابه « الأنوار المضيئة » بأنّ له ثمانمائة إيراد على كتاب
__________________
(١) انظر مقدّمة منتخب الأنوار المضيئة : ٤٤ ، ومقدمة المنتخب : ٣ ـ ٤.
(٢) ونسبه العلاّمة الطهراني في الذريعة ٢ : ٥٠٠ خطأ للسيّد بهاء الدين علي بن عبد الكريم بن علي بن محمّد ابن محمّد بن علي بن جلال الدين عبد الحميد بن عبد الله بن اسامة الحسيني.