ان الحسين بكربلاء
بين الأسنّة والضراب
فابك الحسين بعبرة
ترضي الاله مع الثواب
ثمّ استقلّ به الجناح
فلم يطق ردّ الجواب
فبكيت مما حلّ بي
بعد الوصي المستجاب
* * *