يقع في إثبات الصدور وهو بحث صغروي ؛ لأنّه بعد إثبات الصدور يقع البحث في تحديد دلالته وظواهره وحجّيّتها.
وثالثة في حجّيّة ظهوره.
بمعنى أنّ هذا الدليل الشرعي الذي حدّد معناه ودلالته وظهوره ، وبعد أن أثبتنا كونه صادرا يبحث في أنّ هذا الظهور هل هو حجّة أو ليس بحجّة؟
وعلى هذا المنوال تجري البحوث في هذه الحلقة.