[ ٢٧ / ٣٢٧ ـ ٣٣١ باب ١ ].

باب : افتراق الأمة بعد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على ثلاث وسبعين فرقة ، وأنه يجري فيهم ما جرى في غيرهم من الأمم وارتدادهم عن الدين [ ٢٨ / ٢ ـ ٣٦ باب ١ ].

وله نظائر في أبواب مختلفة في الاتباع حذو القذة بالقذة كما في بحار الأنوار : ١٣ / ١٨٠.

باب : قوله تعالى : ( مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ .. ) ( المائدة : ٥٤ ) [ ٣٦ / ٣٢ ـ ٣٤ باب ٣٠ ].

باب : كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك [ ٧٢ / ١٣١ ـ ١٥٦ باب ١٠١ ].

باب : مدح الذرية الطيبة وثواب صلتهم [ ٩٦ / ٢١٧ ـ ٢٣٦ باب ٢٧ ].

هذا عموما ؛ وما جاء في خصوص أمير المؤمنين عليه‌السلام والزهراء البتول سلام الله عليها فندرج بعضها :

باب : أنه عليه‌السلام المؤمن والإيمان والدين والإسلام والسنة والسلام وخير البرية في القرآن ، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان [ ٣٥ / ٣٣٦ ـ ٣٥٣ باب ١٣ ].

باب : أنه عليه‌السلام الصادق والمصدق والصديق في القرآن ... [ ٣٥ / ٤٠٧ ـ آخر المجلد باب ٢١ ].

باب : كفر من آذاه عليه‌السلام أو حسده أو عانده وعقابهم [ ٣٩ / ٣٣٠ ـ ٣٣٤ باب ٨٩ ].

باب : قوله تعالى : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ ) [ ٣٦ / ٧٦ ـ وما بعدها باب ٢٨ ] ، وغيرها من الآيات الواردة في حقه عليه‌السلام في المجلد