وفيهم : الفاضل الإيرواني الشيخ محمد المتوفى ( سنة ١٣٠٦ ه ) والسيد حسين الترك الكوه كمري المتوفى سنة ( ١٢٩٩ ه ) والشيخ محمد طه نجف المتوفى ( سنة ١٣٢٣ ه ) والفاضل الشرابياني المتوفى سنة ( ١٣٢٣ ه ) والسيد علي القزويني المتوفى سنة ( ١٢٩٨ ه ) والشيخ محمد حسن المامقاني المتوفى سنة ( ١٣٢٢ ه ) والسيّد محمد بن السيّد هاشم ابن شجاعتعلي الهندي الرضوي الكشميري المتوفى سنة ( ١٣٢٢ ه ) والشيخ الميرزا محمد حسن الآشتياني ( م ١٣١٩ ه ) والشيخ موسى بن جعفر التبريزي المتوفى سنة ( ١٣٠٥ ه ) والمؤسس الأصولي العظيم الشيخ هادي الطهراني المتوفى ( سنة ١٣٢٢ ه ) والسيّد ابو طالب بن أبي تراب بن قريش القائيني المتوفى سنة ( ١٢٩٩ ه ) والشيخ ابو القاسم الكلانتري الطهراني المتوفى سنة ( ١٢٩٢ ه ) والسيّد على الشوشتري ( م ١٢٨٢ ه ) والشيخ حسينقلي الهمداني والملا علي النهاوندي ( م ١٢٩١ ه ) ... إلى كثير غيرهم.
والأعجب من ذلك كلّه انه استطاع ان يبرز بين الأقران مع وفرة الأعاظم من المجتهدين في ذاك الزمان أمثال الشيخ محسن خنفر المتوفى سنة ( ١٢٧١ ه ) والشيخ أسد الله البروجردي المتوفى سنة ( ١٢٧١ ه ) والشيخ مشكور الحولاوي النجفي المتوفى سنة ( ١٢٧٢ ه ) والشيخ عبد الحسين الطهراني شيخ العراقين ( م ١٢٨٦ ه ) والفاضل الدربندي ( م ١٢٨٦ ه ) والشيخ راضي النجفي فقيه العراق المتوفى سنة ( ١٢٩٠ ه ) والشيخ مهدي كاشف الغطاء المتوفى سنة ( ١٢٨٩ ه ) وكثير من نظراءهم.
عود على بدء :
نعود مرّة أخرى لنعدّد الكتب الأصوليّة التي دارت عليها القرون وحتى اليوم :
ابتداء « بالذريعة » و « العدّة » لشيخ الطائفة وسيّدها رضوان الله تعالى عليهما.
ثم كتب العلاّمة الحلّي قدسسره ( م ٧٢٦ ه ) سيّما « التهذيب ».
ثم معالم صاحب المعالم الشيخ حسن بن زين الدين شهيدنا الثاني طاب ثراهما.
ثم « زبدة » شيخنا البهائي ( م ١٠٣٠ ه ).