العلامة الحلي السيد الأمين أيضا في أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤.
٣٥ ـ ذكره العلامة في الخلاصة باسم : تسليك الافهام إلى معرفة الأحكام وقال : في الفقه ، وذكره في الإجازة باسم ، تسليك الأذهان وقال : إنه مجلد ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وبحار الأنوار : تسليك الأذهان إلى أحكام الإيمان ، وفي الخلاصة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وأمل الآمل وبحار الأنوار : تسليك الأفهام في معرفة الأحكام.
راجع : الخلاصة : ٤٨ ، الإجازة : ١٥٥ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ و ٣٧٤ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٢ و ١٤٨ ، أمل الآمل ٢ / ٤٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٤ / ١٧٩.
أقول : ويحتمل اتحاده مع كتاب تسبيل الأذهان المتقدم عليه ، فتأمل.
٣٦ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وذكره في الإجازة باسم : تسليك النفس اإلى حضرة القدس وقال : إنه مجلد.
راجع : الخلاصة : ٤٨ ، الإجازة : ١٥٦ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ١٤٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٢ / ٤٩٨ و ٤ / ١٨٠.
٣٧ ـ كذا ورد اسمه في روضات الجنات ، وذكره العلامة في الإجازة باسم التعليم الثاني وقال : في عدة مجلدات خرج منه بعضها ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في رياض العلماء : التعليم التام ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار : التعليم الثاني ، وقال في الذريعة : والظاهر أنه غير كتابه المقاومات الذي باحث فيه تمام الحكماء وإن احتمل الاتحاد بعض الأفاضل.
راجع : الإجازة : ١٥٧ ، روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٤ / ٢٢٦ و ٢٢٧.
٣٨ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وذكره في الإجازة كما في النسخة