٤٥ ـ ذكره المولى عبد الله الأفندي في رياض العلماء ناسبا له إلى العلامة وذكر أنه جواب سؤال السلطان محمد خدا بنده عن وجه حكمة النسخ في الأحكام الشرعية ، وذكر له نسخة يقرب تاريخها من عصر المؤلف موجودة عنده.
رياض العلماء ١ / ٣٧٨ ، وراجع أيضا : روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ١٨٣.
٤٦ ـ لم يشخص السائل لهذه الجوابات ، ولم ينسبها أحد إلى العلامة غير ما في فهرس جامعة طهران ١٤٩٧٩ ، فلعلها قسم من جوابات المسائل المهنائية أو قسم من جوابات ابن زهرة ، فلاحظ.
٤٧ ـ ذكرها في الذريعة ٥ / ١٩٦ منسوبة للعلامة الحلي ، وقال : وكان ابن حمزة السائل منه إما معاصره أو تلميذه ، وليس هو ابن حمزة المشهور المتقدم على العلامة بكثير ، كما صرح به صاحب رياض العلماء ، قال : وقد استثكر من النقل عن هذه الجوابات في هامش رسالة الطهارة التي عندنا منها نسخ ، وقد ألفها الشيخ علي بن هلال العاملي الكركي في ٩٦٩ بأمر الشاه طهماسب ..
ولم ينسبها إلى العلامة أكثر من ترجمة وذكر مصنفاته.
٤٨ ـ كذا ورد اسمه في أعيان الشيعة والذريعة ، وذكره العلامة في الخلاصة باسم : الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد.
راجع : الخلاصة : ٤٧ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٥ / ٢٩٠.
وطبع في :
طهران ، سنة ١٣١١ ه ، مع تجريد المنطق.
بمبئي ، سنة ١٣١١ ه ، مع شرح التجريد.
طهران ، سنة ١٣١١ ه ، ومعه رسالة التصور والتصديق لصدر المتألهين.