١١٣ ـ كتاب جامع في أصول الفقه ، لم يسبقه أحد فيه ، فيه ما ذكره المتقدمون والمتأخرون ، ألفه بالتماس ولده فخر الدين ، ثم اختصره وسماه : تهذيب الوصول إلى علم الأصول.
ذكره العلامة في الإجازة ، وذكره في الخلاصة أيضا باسم : نهاية الوصول في علم الأصول.
راجع : الخلاصة : ٤٨ ، الإجازة : ١٥٦ ، أمل الآمل ٢ / ٨٢ ، رياض العلماء ١ / ٣٧٤ ، روضات الجنات ٢ / ٢٧٢ ، مجالس المؤمنين ١ / ٥٧٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، تأسيس الشيعة : ٣١٣ ، الذريعة : ٢٤ / ٤٠٨ ـ ٤٠٩.
١١٤ ـ راجع : الخلاصة : ٤٦ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة : ١٢ / ١٧١ ، ٢٤ / ٤١٢.
١١٥ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وفي نسخة الخلاصة : التي اعتمد عليها في بحار الأنوار : كشف الحق ونهج الصدق.
صنفه باسم السلطان خدابنده كما صرح به في خطبته ، وهو مرتب على مسائل في التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمسائل الفرعية التي خالف فيها أهل السنة الكتاب والسنة.
وكتب الفضل بن روزبهان كتابا في رد نهج الحق سماه : إبطال نهج الباطل وإهمال كشف العاطل.
فنقضه ورد عليه القاضي نور الله بكتاب سماه إحقاق الحق ، فلما اطلع عليه العامة استعملوا السياط في جوابه وقتلوه مظلوما.
ثم قام الشيخ محمد حسن المظفر بتأليف كتاب : دلائل الصدق ، نقض فيه كتاب ابن روزبهان وتمم ما كتبه القاضي نور الله الشهيد.
راجع : الخلاصة : ٤٨ ، نهج الحق وكشف الصدق : ٣٨ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٤ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة : ١٦٧ ١٤ ، ١٨ / ٣٣ ، ٢٤ / ٤١.