* وغُوطَةُ : موضع بالشام كثير الماء والشجر.
* ومدينة دمشق تسمى : غُوطة. أراه لذلك.
مقلوبه : ط غ و
* طَغَوْت أطْغو ، وأطْغى طُغُوّا : كطَغَيت ، وطَغْوَى : فَعْلى منهما.
مقلوبه : ط و غ
* الطَّاغُوتُ : ما عُبد من دون الله عَزّ وجَلّ.
وقيل : الطَّاغُوتُ : الأصنام.
وقيل : الشيطان.
وقيل : الكهنة.
وقيل : مَرَدَةُ أهل الكتاب. وقوله تعالى : (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ) [النساء : ٥١] قال أبو إسحاق الجِبْت والطَّاغوت ، هاهنا : ابن أخْطب ، وكعب بن الأشرف اليهوديان ؛ لأنهم إذا اتبعوا أمرهما فقد أطاعوهما من دون الله.
وقوله تعالى : (يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ) [النساء : ٦٠] أى : إلى الكُهّان أو الشيطان ، يقع على الواحد والجميع والمذكر والمؤنث. وزنه « فَلَعُوت » ؛ لأنه من طَغَوْت.
وإنما آثرت « طَوَغُوتاً » فى التقدير على « طَيَغُوت » ؛ لأن قلب الواو عن موضعها أكثر من قلب الياء فى كلامهم ، نحو : شجر شاكٍ ولاثٍ وهارٍ.
وقد يكسَّر على : طَواغيت ، وطواغٍ ، الأخيرة عن اللِّحيانى.
الغين والدال والواو
غ د و
* الغُدْوَة : البُكْرَة.
* وغُدْوَة من يوم بعينه ، غير مجراة : علم للوقت.
* والغَداةُ : كالغُدْوة ، وجمعها : غَدَوات.
وقالوا : إنى لآتيه بالغَدايا والعشايا.
* والغَداة : لا تُجْمَع على الغَدايا ، ولكنْهم كَسَّروه على ذلك ، ليُطابقوا بين لفظه ولفظ العَشايا فإذا أفردوه لم يُكَسِّروه.
* وقال ابن الأعرابى : « غَدِيّة » : لغة فى « غَدْوَة » كضَحِيّة : لغةٌ فى ضَحْوَة ، فإذا كان