وقال أبوزرعة : واسطى ضعيف.
وقال أبو حاتم : ضعيف الحديث منكر الحديث جداً وهو متروك الحديث.
وقال النسائى : ليس بثقة ولا يكتب حديثه (١) ومتروك.
وقال الدار قطنى : ضعيف ومتروك (٢).
وقال البخارى : منكر الحديث (٣).
وقال الترمذى : ذاهب الحديث (٤).
وقال الفلاس : كذاب (٥).
وأما محمد بن وليد بن أبان
قال ابن عدى : يضع الحديث ويوصله ويسرق ويقلب الأسانيد والمتون وقال سمعت ابن أبى معشر يقول : ابن وليد كذاب (٦).
وأما عطية العوفى وسوار بن مصعب الهمدانى وداود بن أبى عوف (أبى الجحاف) وقد عرفت حالهم فى الحديث الثانى عشر من الفصل الثالث.
أما الطريق الثالث : فرواه ابن عساكر فى تاريخه عن أنس بن مالك (٧) وفيه خليل بن زكريا ومحمد بن ثابت.
________________
١. المزى تهذيب الكمال فى أسماء الرجال ج ٢٠ ص ٩٧ فى ترجمة عطاء بن عجلان الحنفى رقم ٣٩٣٦.
٢. الذهبى ميزان الإعتدال فى نقد الرجال ج ٣ ص ٧٥ فى ترجمة عطاء بن عجلان الحنفى رقم ٥٦٤٤.
٣. المزى تهذيب الكمال فى أسماء الرجال ج ٢٠ ص ٩٧ فى ترجمة عطاء بن عجلان الحنفى رقم ٣٩٣٦ والمصدر.
٤. المزى تهذيب الكمال فى أسماء الرجال ج ٢٠ ص ٩٧ فى ترجمة عطاء بن عجلان الحنفى رقم ٣٩٣٦.
٥. الذهبى ميزان الإعتدال فى نقد الرجال ج ٣ ص ٧٥ فى ترجمة عطاء بن عجلان الحنفى رقم ٥٦٤٤.
٦. عبدالله بن عدى الكامل فى ضعفاء الرجال ج ٦ ص ٢٨٥ فى ترجمة محمد بن وليد بن أبان رقم ١٥٠ / ١٧٧١.
٧. إبن عساكر تاريخ مدينة دمشق ج ٤٤ ص ٦٥.