وأنت الصامد بجواري
وأنا أدعوهم في أُخراهم
إذْ صعدوا .. لا يلوون على أحدٍ
والله خبير بالأسرارْ .. !
يا أنتَ ..
وما التاريخ إذا لم تُخلق أنتَ
|
وما الأفلاكُ .. وما الجنة .. والنارْ .. ؟! |
يا أنتَ ..
وما أدراهم من أنتَ .. !
فهاكَ الرايةَ ..
واقتل « حبترَ » ..
|
واذبح « قنفذَ » .. |
|
|
واصلب « نعثلَ » .. |
|
واستنقذ « فَدَكاً »
|
من أيدي « بيبرس البُنْدُقْدارْ » !! |
« إني أُخبرُ من جهة فضاء الربِّ »
|
الموحي |
« هو ترس لي »
|
يتولى تضميد جروحي .. |
و« الرب يعضدني » ..