و « لماذا لا تظهر في أيام الضيق »
|
وتُبدعني |
[ وأنا المسكينُ المحترقُ بكبر الشرير ]
|
أعيش طريدَا .. |
[ وأنا القائل لا أتزعزع .. في قلبهْ ]
كالفارس بين صبايا شَعبِهْ ..
« قم يا ربّ فلا يعترُّ الانسانُ »
وتُحرقُ داري وبها بنتُ رسولِ اللهِ
|
« سِلاهْ » |
و « يقول الجاهل في قلبهْ »
|
« ليس إلٰهْ » .. ! |
كالطائر ينأى عن سِرْبِهْ
لكني يا رب « على رحمتك توكلتُ »
وبايعتُ بـ « خُمَّ » « عَلِيَّا »
فتعاليتَ عُلُوًّا .. وتقدستَ ..
|
« سلاهْ » |
وعدوي « كالأسد القَرِمِ وكالشبلِ
|
الكامن في عِرّيسِهْ » |
« قم يا ربّ ، تقدمْهُ ، اصرعهُ »
|
و« أَنصت لصراخي » |