١٧٩ تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي |
|
وما قصدت من أهلها لسوائكا ٢٤٠ |
١٨٥ يا عاذلي دعني من عذلكا |
|
مثلي لا يقبل من مثلكا ٢٤٥ |
٣٥٢ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي |
|
لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى ٤٣٣ |
٣٥٧ تراكها من إبل تراكها |
|
أما ترى الموت لدى أوراكها ٤٣٧ |
٤٠٤ يا حكم الوارث عن عبد الملك |
|
أوديت إن لم تحب حبو المعتنك ٥١٥ |
٤٢٤ لن تنفعي ذا حاجة وينفعك |
|
وتجعلين اللّذ معي في اللّذ معك ٥٥٢ |
٤٣٠ [هل تعرف الدار على تبراكا] |
|
أتتك عنس تقطع الأراكا ٥٥٨ |
٤٣٩ [أتتك عنس تقطع الأراكا] |
|
إليك حتى بلغت إيّاكا ٥٧٣ |
٤٤٤ أقول له والرّمح يأطر متنه : |
|
تأمّل خفافا ؛ إنّني أنا ذلكا ٥٩١ |
حرف اللام
٨ خود أناة كالمهاة عطبول |
|
كأنّ في أنيابها القرنفول ٢٢ |
١٠ أقول إذ خرّت على الكلكال |
|
يا ناقتا ما جلت من مجال ٢٣ |
١٤ كأنّي بفتخاء الجناحين لقوة |
|
على عجل منّي أطاطىء شيمالي ٢٥ |
١٥ لمّا نزلنا نصبنا ظلّ أخبية |
|
وفار للقوم باللّحم المراجيل ٢٥ |
١٦ لا عهد لي بنيضال |
|
أصبحت كالشّنّ البال ٢٦ |
٣٦ وما الدّنيا بباقية بحزن |
|
أجل ، لا ، لا ، ولا برخاء بال ٦٣ |
٣٨ ... |
|
وأيّ أمر سيّىء لا فعله ٦٥ |
٣٩ فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة |
|
كفاني ، ولم أطلب ، قليل من المال ٧١ |
ولكنّما أسعى لمجد مؤثّل |
|
وقد يدرك المجد المؤثّل أمثالي ٧٨ |
٤٠ فردّ على الفؤاد هوى عميدا |
|
وسوئل لو يبين لنا السّؤالا ٧٢ |
وقد نغنى بها ونرى عصورا |
|
بها يقتدننا الخرد الخدالا ٧٣ |
٦٠ ثمّت قمنا إلى جرد مسوّمة |
|
أعرافهنّ لأيدينا مناديل ٨٨ |
٧٩ ما أقدر الله أن يدني على شحط |
|
من داره الحزن ممّن داره صول ١٠٥ |
٨٠ ألا فتى من بني ذبيان يحملني |
|
وليس حاملني إلّا ابن حمّال ١٠٦ |
٨٥ ولقد أغتدي وما صقع |
|
الدّيك على أدهم أجشّ الصّهيلا ١١٠ |