٨٦ وكلّ أناس سوف تدخل بينهم |
|
دويهية تصفرّ منها الأنامل ١١٣ |
٩٣ لمّا دعاني السّمهريّ أجبته |
|
بأبيض من ماء الحديد صقيل ١٢٥ |
٩٥ حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا |
|
كأنّنا رعن قف يرفع الآلا ١٢٨ |
١٠٨ ولكنّ من لا يلق أمرا ينوبه |
|
بعدّته ينزل به وهو أعزل ١٤٨ |
١١٠ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة |
|
فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ١٤٩ |
١٢٠ في فتية كسيوف الهند قد علموا |
|
أن هالك كلّ من يحفى وينتعل ١٦٢ |
وقد علم الصّبية المرملون |
|
إذا اغبرّ أفق وهبّت شمالا ١٦٧ |
١٢٨ وخلّت عن اولادها المرضعات |
|
ولم تر عين لمزن بلالا |
بأنّك الرّبيع وغيث مريع |
|
وقدما هناك تكون الثّمالا ١٦٨ |
١٣٠ لهنّك من عبسيّة لوسيمة |
|
على هنوات كاذب من يقولها ١٧٠ |
١٤٢ دعيني أطوّف في البلاد لعلّني |
|
أفيد غنى فيه لذي الحقّ محمل ١٨٣ |
١٤٤ ما إن يمسّ الأرض إلّا منكب |
|
منه ، وحرف السّاق ، طيّ المحمل ١٨٦ |
١٥٥ إن كان ما بلّغت عنّي فلامني |
|
صديقي ، وشلّت من يديّ الأنامل ٢٠٨ |
وكفّنت وحدي منذرا في ردائه |
|
وصادف حوطا من أعادي قاتل ٢٠٨ |
١٦٩ ازهير إن يشب القذال فإنّه |
|
رب هيضل لجب لففت بهيضل ٢٣١ |
١٧١ لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أو قال ٢٣٣ |
١٧٢ رددنا لشعثاء الرّسول ، ولا أرى |
|
كيومئذ شيئا تردّ رسائله ٢٣٥ |
١٨٨ كم نالني منهم فضلا على عدم |
|
إذ لا أكاد من الإقتار أحتمل ٢٤٩ |
١٩٠ على أنّني بعد ما قد مضى |
|
ثلاثون للهجر حولا كميلا ٢٥٠ |
يذكّر نيك حنين العجول |
|
ونوح الحمامة تدعو هديلا ٢٥١ |
١٩٩ وجدنا الوليد بن اليزيد مباركا |
|
شديدا بأعباء الخلافة كاهله ٢٥٩ |
٢٠٩ فإن لم تجد من دون عدنان والدا |
|
ودون معدّ فلتزعك العواذل ٢٧٢ |
٢٢٦ أبو حنش يؤرّقني ، وطلق |
|
وعمّار ، وآونة أثالا ٢٩٠ |
٢٣٤ لقد خفت حتّى لا تزيد مخافتي |
|
على وعل في ذي المطارة عاقل ٣٠٨ |
٢٣٧ رسم دار وقفت في طلله |
|
كدت أقضي الحياة من جلله ٣١٢ |
٢٥٩ أليس قليلا نظرة إن نظرتها |
|
إليك؟ وكلّا ليس منك قليل ٣٣٢ |