تمشّي بها الدّرماء تسحب قصبها |
|
كأن بطن حبلى ذات أونين متئم ١٦٦ |
١٢٦ فتعلّمي أن قد كلفت بكم |
|
ثمّ افعلي ما شئت عن علم ١٦٦ |
١٣٤ ولست بلوّام على الأمر بعد ما |
|
يفوت ، ولكن علّ أن أتقدّما ١٧٨ |
١٤١ ألا يا صاحبيّ قفا لغنّا |
|
نرى العرصات أو أثر الخيام ١٨٢ |
١٤٦ حتّى تهجّر في الرّواح وهاجها |
|
طلب المعقب حقّه المظلوم ١٨٧ |
١٥٠ لقد لمتنا يا أمّ غيلان في السّرى |
|
ونمت ، وما ليل المطيّ بنائم ١٩٦ |
١٥٣ ألا يا سيالات الدّحائل بالضّحى |
|
عليكنّ من بين السّيال سلام ٢٠٧ |
ولا زال منهلّ الرّبيع إذا جرى |
|
عليكنّ منه وابل ورهام ٢٠٧ |
١٦٦ حاشى أبي ثوبان ؛ إنّ به |
|
ضنّا على الملحاة والشّتم ٢٢٨ |
١٨٣ يا أسديّ لم أكلته لمه؟ |
|
لو خافك الله عليه حرّمه |
فما قربت لحمه ولا دمه ٢٤٣
١٩٢ سلام الله يا مطرا عليها |
|
وليس عليك يا مطر السّلام ٢٥٣ |
١٩٥ يا خازباز أرسل اللهازما |
|
إنّي أخاف أن تكون لازما ٢٥٧ |
٢٠٠ أما ودماء مائرات تخالها |
|
على قنّة العزّى وبالنّسر عند ما |
وما سبّح الرّهبان في كل بيعة |
|
أبيل الأبيلين المسيح ابن مريما |
لقد ذاق منّا عامر يوم لعلع |
|
حساما إذا ما هزّ بالكف صمّما ٢٥٩ |
٢٠٣ ... |
|
فإنّ الأولاء يعلمونك منهم ٢٦١ |
٢٠٥ قالت بنو عامر : خالوا بني أسد ، |
|
يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام ٢٦٩ |
٢١٤ إني إذا ما حدث ألما |
|
أقول يا اللهم يا اللهما ٢٨٠ |
٢١٥ وما عليك أن تقولي كلما |
|
سبّحت أو صليت يا اللهم ما» ٢٨٢ |
أردد علينا شيخنا مسلّما ٢٨٠
٢١٦ ... |
|
غفرت أو عذّبت يا اللهمّا ٢٨٠ |
٢١٧ هما نفثا في فيّ من فمويهما |
|
على النّابح العاوي أشدّ رجام ٢٨٢ |
٢٢١ بكلّ قريشيّ عليه مهابة |
|
سريع إلى داعي النّدى والتكرّم ٢٨٦ |
٢٢٤ ألا أضحت حبالكم رماما |
|
وأضحت منك شاسعة أماما ٢٨٨ |
٢٢٥ إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته |
|
أو أمتدحه فإنّ النّاس قد علموا ٢٨٩ |