٢٢٩ أقول وما قولي عليكم بسبّة |
|
إليك ابن سلمى أنت حافر زمزم ٢٩٩ |
حفيرة إبراهيم يوم ابن هاجر |
|
وركضة جبريل على عهد آدم ٢٩٩ |
٢٣٥ كانت فريضة ما تقول كما |
|
أنّ الزّناء فريضة الرّجم ٣٠٨ |
٢٤٨ كفّاك كفّ لا تليق درهما |
|
جودا ، وأخرى تعط بالسّيف الدّما ٣٢٠ |
٢٦٨ فأصبحت بعد خطّ بهجتها |
|
كأنّ قفرا رسومها قلما ٣٥٢ |
٢٦٩ لمّا رأت ساتيد ما استعبرت |
|
لله درّ اليوم من لامها ٣٥٢ |
٢٧٢ هما أخوا في الحرب من لا أخا له |
|
إذا خاف يوما نبوة فدعاهما ٣٥٤ |
٢٧٥ كلا أخوينا ذو رجال ، كأنّهم |
|
أسود الشّرى من كلّ أغلب ضيغم ٣٦١ |
٢٧٩ كلا يومي أمامة يوم صدّ |
|
وإن لم نأتها إلّا لماما ٣٦٣ |
٢٩٦ إلى الملك القرم وابن الهمام |
|
وليث الكتيبة في المزدحم ٣٨٤ |
وذا الرّأي حين تغمّ الأمور |
|
بذات الصّليل وذات اللّجم ٣٨٤ |
٣٠٣ فيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
|
وبين النّقا آأنت أم أمّ سالم؟ ٣٩٤ |
٣٢١ من سبأ الحاضرين مأرب إذ |
|
يبنون من دون سيله العرما ٤١٠ |
٣٣٠ إنّ تميما خلقت ملموما |
|
قوما ترى واحدهم صهميما ٤١٦ |
٣٤٣ [القاطنات البيت غير الريم] |
|
قواطنا مكة من ورق الحمي ٤٢٣ |
٣٤٩ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتّانه وجهرمه ٤٣١ |
٣٥٥ عرضنا نزال فلم ينزلوا |
|
وكانت نزال عليهم أطم ٤٣٦ |
٣٨١ ... |
|
لا تظلم النّاس كما لا تظلم ٤٨٢ |
٣٩٣ فعلا فروع الأيهقان وأطفلت |
|
بالجلهتين ظباؤها ونعامها ٥٠٠ |
٤٠٢ وإن أتاه خليل يوم مسألة |
|
يقول لا غائب ما لي ولا حرم ٥١٢ |
٤٠٧ أولائك قومي إن هجوني هجوتهم |
|
وأعبد أن تهجى تميم بدارم ٥٢٣ |
٤٠٩ يحسبه الجاهل ما لم يعلما |
|
شيخا على كرسيّه معمّما ٥٣٨ |
٤٢٩ إذاه سيم الخسف آلى بقسم |
|
بالله لا يأخذ إلّا ما احتكم ٥٥٧ |
٤٤١ ولقد أبيت من الفتاة بمنزل |
|
فأبيت لا حرج ولا محروم ٥٨٣ |
٤٦٣ ... |
|
... جماديين حسوما ٦٢٢ |
٤٦٤ ... |
|
... جماديين حرام ٦٢٣ |