وهي طويلة تدخل في عدة كراريس .... (لا) ووجدت بخطه زيادة في الأبيات التي أولها :
/ كن في احتمالك للأذى |
|
كالأرض تهد وتنصر (٢٢) |
وبعده :
طورا تداس وتارة |
|
بشبا المعاول تحفر |
وعلى صحيفة وجهها |
|
يلقى السّماد فتصبر (أأ) |
وبقدر ما يلقى عليها |
|
من سماد تزهر |
وبصبرها تبلي جمي |
|
ع الدائسين وتقبر |
ونقلت من خطه وشعره : (البسيط)
يا محييّ الدّين يا من عمّ نائله |
|
ولم يخب في الذي يرجوه سائله (أب) |
قال النبيّ ـ أجلّ الناس قاطبة |
|
وقوله الحقّ ـ : «خير البر عاجله» (أث) |
ونقلت من خطه في كتابه الذي ذكرته (أث) : «أنشدني مخدومي مجاهد الدين قايماز ـ عزّ نصره ـ لبعض الأعراب في المنجنيق : (الرجز)
كانّها وقد بناها الناس |
|
جنّية في رأسها أمراس |
لها غوار (أج) ولها شماس |
|
يخرج منها الحجر الكبّاس |
لا يسلم التّرس ولا التّراس |
|
................................ (أخ) |
كذا بخطه «لها عوار» ......... (أخ)
ووجدت في (أد) هذه الأبيات فيما بعد بخطه (أذ) فنقلتها على الوجه جميعها وهي : (الخفيف)