«حسين خان» وكذلك أشجار الرمان والتي افتخر بها قائلا أنها أحضرت من «نلم» بواسطة أحد أجدادّه.
وعند ما وصلنا علمت أن جمالنا قد صحت وأنها على استعداد للسفر غدا وهكذا قررنا أن نغادر.
وبعد هذا الفصل وهو الفصل الثامن يأتي الفصل التاسع وهو بعنوان «الدخول إلى مقاطعات فارس» أي إيران الحالية .. كما اعتبرها الكابتن فلوير.
ومنها يذهب إلى (كهنوج) ليلتقي مع «جراغ خان» و «نور الدين خان» ، ثم يذهب إلى (كرمان) لمقابلة وكيل الملك عن طريق (دوساري) حيث يقابل المحافظ باسم «ناصر خان».
و (دوساري) قرية تقع على أطراف جبال (البارز).
وبعد كرمان يكمل رحلته إلى فارّس ولا تدخل في نطاق بحثنا هذا.
«انتهى»