وكونها موجبةً لينتج الـ |
|
ـموجبتان ان تركبا مع الْـ |
موجبة الموجبتين ومع الْـ |
|
ـسالبة السالبتين فليُقلْ |
وذا ضروريٌ فلا تصغِ إلى |
|
دوْرٍ لعدُّه الجهولُ مشكلا |
والشرط في الثاني اختلاف الكيف معْ |
|
كلّيةِ الكبرى بلا خُلْفٍ يقعْ |
وشرطهُ أيضاً دوام الصغرى |
|
أو يوجد العكس لسلب الكبرى |
وإن ترى الممكنةِ المربوطهْ |
|
مع الضروريةِ والمشروطهْ |
لينتج الكليّتان السالبهْ |
|
كليّةً حيث الدليل أوجبهْ |
وينتج المختلفا الكيفيّهْ |
|
نتيجة السالبة الجزئيهْ |
بُيّنَ بالخلف وعكس الكبرى |
|
وبيّنوا أيضاً بعكس الصغری |
( ٢٠٠ ) ثم مع الترتيب والنتيجهْ |
|
لا تتخذ من دونها وليجهْ |
وشرط صغرى الثالث الفعليّهْ |
|
وكونها موجبةً كلّيهْ |
واغْنِ بكلّيةِ كبرى فيه عَنْ |
|
كليةِ الصغرى على الوجه الحسَنْ |
لينتجَ الموجبةَ الكليهْ |
|
كذلك الموجبةُ الجزئيهْ |
موجبةٌ جزئية مع موجبهْ |
|
كلّيةٍ كعكسهِ لا سالبهْ |
وإن يكن اُلِّفتا مع سالبهْ |
|
كليةً أو كان تلك الموجبهْ |
مع كونها كليةً ضُمَّت إلى |
|
جزئيةٍ كما عليه الفضلا |
فينتج السالبة الجزئيّهْ |
|
بالخلف أو بالعكس للقضيّهْ |
صغرى أو الكبرى مع الترتيبِ |
|
مع النتيجات لدى التقريبِ |
واشترطوا في رابع الأشكالِ |
|
كلية الصغرى بلا إشكالِ |
( ٢١٠ ) كذلك الإيجاب في الجزءينِ |
|
فإنّه شرط بغير مَيْنِ |
أو اختلاف لهما كيفيّهْ |
|
إن أحرزت إحداهما الكليّهْ |
لينتج الموجبة الكليهْ |
|
مع القضايا الاربع الحمليهْ |
وهكذا الموجبة الجزئيهْ |
|
ضُمّت مع السالبة الكلّيهْ |
كذلك السالبة الكيفيّهْ |
|
ضُمَّت مع الموجبة الكليّهْ |
ومثلها السالبةُ الكليّهْ |
|
ضُمَّت مع الموجبةِ الجزئيهْ |
فكلها ينتج للجزئيهْ |
|
موجبةٍ بحُجّةٍ جليهْ |
إن لم يكن سلب وإلّا نتَجتْ |
|
سالبةً وذاك بالخلف ثبتْ |